ما أشد إيلامها
و صدقها
وواقعيتها
بوركت أستاذتي المبدعة
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
ما أشد إيلامها
و صدقها
وواقعيتها
بوركت أستاذتي المبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
لعل أبناءه قضوا وهو حي ، فقلبه متفطر حزناً عليهم.
ولعلهم كانوا من العقوق بمكان فكان يتذكر طفولتهم.
أما أن لا يجد من المودعين إلا القليل فهذا يحز في نفس القارئ ،و أما الرجل فهو في برزخ آخر، لا يلقي بالاً لمودعيه كثروا أم قلوا ..
وأما ما كتبته الأخت نادية حفظها الله تعالى فلقطة تصويرية مبدعة لخصت حياة رجل بائس في كلمات قليلة ، فكانت موفقة في ذلك.
هل ماتوا؟
أم ليتهم ماتوا؟
الخذلان هو أبشع ما قد نرد به
وقد صار خذلان الوالدين معتادا
قصة جميلة اختي
بوركت
الله الله
ياله من فضاء مفعم بالحزن والالم ذاك الذي أخذتنا اليه هذه الومضة
صياغة منمقة . ولغة راقية واحساس عالي
اقتضابة واقعية تكاد تتفجر صوتا
...
هل جزاء الاحسان الا الاحسان
الاباء دوما عطاء دائم ... فمتى ينتبه الابناء ؟
...
تحيتي التي تليق بما خلفته في قلوبنا هذه القصة
.
تقبلي مروري
قصة جميلة اسلوبها منمق فقد يتعلق الاباء بانائهم حد الجنون ويقابلوهم بالنكران واتيت باكثر المواقف تاثيرا وهى الموت للتاكيد على شدة العقوق ،اعجبتنى كثيرا
هذا النص الجميل أبكاني
صدقه عذاب
وواقعيته عذاب
أشكرك
صورة مؤلمة للأب .. القلب الكبير ـ العطاء الدائم والسند
لم يغفو قلبه عن حبهم وذكرهم ، حتى بعد ما غفلت قلوبهم عنه
تظل صورهم محفورة في قلبه وبين يديه .. لأنه ببساطة .. أب
نص يرجف القلوب ويبكي العيون
كتبت فأبدعت ـ ونسجت فأتقنت
فشكرا لهذا الجمال والقص الهادف
أشتقنا لهذا القلم الرائع.