عندما يتراقص الألم
يعشق النبض الغرق و يستلذ بالذوبان
المبدعة آمال المصري و صفحة من نور
كنت قد كتبت ردا جميلا و راح مع الأسف
و لا بد من المرور ثانية لشكرك يا راقية
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عندما يتراقص الألم
يعشق النبض الغرق و يستلذ بالذوبان
المبدعة آمال المصري و صفحة من نور
كنت قد كتبت ردا جميلا و راح مع الأسف
و لا بد من المرور ثانية لشكرك يا راقية
تَائِهَةٌ بَيْنَ زَحْمَةِ الْهُمُومِ وَقَسْوَةِ الْوَاقِعِ
أَنْظُرُنِي مِنْ ثُقْبِ الْحَيَاةِ فَلَا أَجِدُنِي
رُبَّمَا ضَلَلْتُ طَرِيقَ الْخَلَاصِ
ضَاعَتْ مَلامِحُ كِبْرِيَائِي فِي تَفَاصِيلِ ابْتِسَامَةٍ وَهْنَةٍ
تُعَانِقُهَا سَوَاعِدُ الْحِيرَةِ ...
مَاوَجَدْتُ سِوَى الْوَهْم أَتَجَرَّعُ بِهِ بَقَايَا وِصَالٍ مُتَهَالِكٍ ..
يَتَنَفَّسُنِي لَهِيبُهُ الْمُتَّقِدُ ...
وَأزْفُرُ رَمَادَهُ عَلَى أَبْوَابِ الْضَيَاعِ الْمُوصَدَةِ ,
أُنَاجِي الْشُرُوقَ الَّذِي قَصَمَ عِزَّتِي ... أَنْ يَنْبَلِجَ مِنْ ظُلْمَةِ الْظُنُونِ ,
مُسْتَوْطِنَاً يَقِينَ الْبَصِيرَةِ الَّتِي أَفْجَعَهَا خَاطِرُ الْغِيَابِ ,
أُلَمْلِمُ أَطْرَافَ رُوحٍ تَدَلَّتْ مِنْهَا عَنَاقِيدُ الْظَمَأِ .!
كأني قد فاتني الكثير من الأمتاع إذ فاتني متابعة هذا الإبداع قبل اليوم فلله درك من أديبة ولله فخري بما وصلت إليه من مستوى في أفياء هذه الواحة الوارفة!
نصوص هي فصوص من عقيق ورمرد وزبرجد تشكل عقدا فريدا من أدب جميل!
زادك الله من فضله وحفظ الله واحة الخير والحق والجمال!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
جميل ومشحون بالحب والدفء
آمال المصري
رائعة كنت في هذه
أشكرك
أيتها الرائعة..
آمال المصري..
ما قرأته هنا من نصوص لم تكن إلا واحة للرقص على أوتار الإبداع..
رغم الألم الوجع..
ورغم كل اللإغتراب النفسي الذي تعانين..
دعيني أقول لك بل واسمحي لي أن أناديك صديقتي..
مبدعة ورائعة..
واستمتعت بما قرأت وسأتابع كل مشاعرك ها هنا..
تقبلي مروري..
دارين
فَقَدْ أَنْذَرْتُ ذا قَدَري فَقَطْ لِثَلاثَةٍ
لِله.. وَالوَطَنِ.. وَلِلْكَلِماتْ..
دارين طاطور - فلسطين المحتلة