أسئلة في نفحات
طالعتنا بها نثريتك الوارفة على رياض الجمال
الأديبة الراقية بابيه أمال
تقديري الكبير لقلمك الزاخر بالإبداع
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أسئلة في نفحات
طالعتنا بها نثريتك الوارفة على رياض الجمال
الأديبة الراقية بابيه أمال
تقديري الكبير لقلمك الزاخر بالإبداع
العزيزة بابيه آمال
ستبقى أسئلة القلوب معلقة بدون جواب
لأن الحب لا تؤرخ ولادته . ...ولا كيفيته
فهو القدر في أجمل حلله وفي أمتع عذاباته
سلم قلبك وروحك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
التفكير قبل الشعور : أمر مستحيل كما أن يكون الإبن قبل أبيه
نحن أسرى مشاعرنا
وتلك هي متعتنا كبشر ، فمن شاء فليشعر ومن شاء فليفكر !!
الإنسان : موقف
هي تساءلات وضعت لتدارك حيرة العقل والقلب معا حين يمسك الطرف الثاني زمام الأمور واضعا الطرف الأول في ضيق سبل الاختيار..
وللعقل العارف لماهية الاحتياج للمشاعر إيجابيات أكبر في تنقية الوريد من مختلف المشاعر العارضة وترك الراقي منها فقط عصارة توهج لقلب تدرك فعاليته بتوازن النبض مع الإدراك.
تختلف لغة القلب عن لغة العقل بآلاف التركيبات نعم لكن يبق الرمز بينهما واحد منحصر في الإدراك..
للخير دام قلبك وعقلك يا آمال..
وبارك الله بك على جميل المرور..
نعم هو التحريض عن طريق استفهام بين العقل والقلب معا لمعرفة نقطة التراضي حول مفهوم واحد يجمع بين فعاليات كل واحد منهما.
إن شاء الله أتابع الغوص فيه بما يثري موضوع التساؤلات وما يرضي ذائقة أديب أريب مثلك أيها الكريم..
تقديري لفكرك السليم الانتماء أخانا وليد..
وشكرا للمرور الجميل.
نص لا يخلو من حكمتك التي نعرف وألق حرفك المعبر الجميل.
ولعلني أرى في أن المشاعر من مودة ومحبة وألفة بكل مستوياتها لا تخضع غالبا لضوابك العقل متى كانت نقية وصادقة ومتجردة ، وأنها تأتي في سياق ينجبها ابنة شرعية للصدق وللرقي الإنساني ومدى موائمته بين النفس والنفس فالأرواح جنود مجندة ، ولا تخضع المشاعر لسلطان العقل والتحكم إلا حين تصبح أداة توجه لتحقيق أغراض معينة وحينها تخرج من طبيعتها إلى طبيعة أخرى ومن صفتها إلى صفة أخرى.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي