كان كل يوم يسكب على قلبي خمره
ليسألني عقلي عند الصحو
هو يبحث عن العنب بكل ألوانه
وينسى إني عرائش كرمة
ويحب الجمع بين الخيول ؟؟
أما تكفيه مهرة ..
يتعرى جرحي عنده ،يفصلني ألما
يشتتني ،كمفترق في غربة
ويحب توهج النار كمجوسي
أما كنت له يوما جمرة
أتركيه .. يعلق بكيد إمرأة أخرى
فلطالما غيب البحر قطرة
الأديبة / زبيدة الزبيدي
نثيرية متمردة ثائرة على الخيانة وعدم الإلتزام بأخلاق الحب العذري الحقيقي كالوفاء والاخلاص
أوافق على ماذكرته الأخت المبدعه ربيحه واستاذنا القدير وليد عارف الرشيد على وجوب الإبتعاد
عن الإعتقاد السائد لدينا بأن مانكتبه هو اسقاط لذاتنا .
تقبلي مروري ودمتِ بخير وسعادة