الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
أخي الشاعر القدير
محمود فرحان حمادة
قصيدة بديعة جدا وطنية زاخرة بالصدق والصور الشعرية الجميلة تضع الإصبع على الجرح العميق.
سررت جدا بقراءة هذه القصيدة الرائعة.
دمت بألف خير وشعر!
محبتي وتقديري
خالد شوملي
لك الله يابغداد..
توالت عليك القرون ومازال الرثاء منهمرا كالدموع...
..
يــا أُخــتَ هــارون هـــل تكـفـيـكِ قـافـيـةٌ**وهــل سيُـجـدي رثـائــي فـيــك إن كُـتـبـا
..
محمود الحمادي أيها المعتق شعرًا ..
سلمت وبغداد..
وعواصم العرب الشامخة..
الشاعر المبدع محمود فرحان
أجدت وصف الجراح وحال العروبة
بلغة بديعة وقافية عذبة وإيقاع متناغم
فحملتنا معك بأجنحة الإبداع وأنت تطوف بين انكسارات
الأمة والأمل في أن تعيد مجدها الضائع
بحرفٍ صاف ٍ وصوغ ِ محترفٍ
لك عميق محبتي
وافــــاك بــغــداد لــيــلٌ كــــلُّ داجــيـــةٍ
من ظلمةٍ فيه تشكو الويلَ، والعطبـا
كَــــمْ ذا يُـمـزّقـنـي شــعــري ويـقـتـلـنـي
لـحــنٌ بـأوتــارهِ الـخـرسـاء قــــد نـعـبــا
أمــــرُّ لا الــــدارُ فـيـمــا حــــلَّ آهــلــةٌ
ولا الـزّمـانُ كعـهـدي فـيـه قـــد رحُـبــا
تُـسـاقُ بـغـداد نـحـو الـمـوتِ صـابــرةً
يُـلـطِّـخُ الـبـغـيُ ثــوبًــا فـوقـهــا قـشـبــا
شاعرنا الكبير محمود حمادي
لقد أبكيت القلوب بنشيج شعرك والقلوب تعتصر ألماً لبغداد
من ذا أصابكِ يا بغدادُ بالعينِ
الم تكوني زماناً قُرّةَ العينِ
حفظ الله العراق وأهله ونصرهم واسبل عليهم الأمن والأمان والرفاهية وأعاد عاصمة الرشيد لمجدها وزهوها
تحياتي لك يا صاحبي ولا فُض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !