علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أخي الشاعر القدير
محمود فرحان حمادة
قصيدة بديعة جدا وطنية زاخرة بالصدق والصور الشعرية الجميلة تضع الإصبع على الجرح العميق.
سررت جدا بقراءة هذه القصيدة الرائعة.
دمت بألف خير وشعر!
محبتي وتقديري
خالد شوملي
لك الله يابغداد..
توالت عليك القرون ومازال الرثاء منهمرا كالدموع...
..
يــا أُخــتَ هــارون هـــل تكـفـيـكِ قـافـيـةٌ**وهــل سيُـجـدي رثـائــي فـيــك إن كُـتـبـا
..
محمود الحمادي أيها المعتق شعرًا ..
سلمت وبغداد..
وعواصم العرب الشامخة..
الشاعر المبدع محمود فرحان
أجدت وصف الجراح وحال العروبة
بلغة بديعة وقافية عذبة وإيقاع متناغم
فحملتنا معك بأجنحة الإبداع وأنت تطوف بين انكسارات
الأمة والأمل في أن تعيد مجدها الضائع
بحرفٍ صاف ٍ وصوغ ِ محترفٍ
لك عميق محبتي
وافــــاك بــغــداد لــيــلٌ كــــلُّ داجــيـــةٍ
من ظلمةٍ فيه تشكو الويلَ، والعطبـا
كَــــمْ ذا يُـمـزّقـنـي شــعــري ويـقـتـلـنـي
لـحــنٌ بـأوتــارهِ الـخـرسـاء قــــد نـعـبــا
أمــــرُّ لا الــــدارُ فـيـمــا حــــلَّ آهــلــةٌ
ولا الـزّمـانُ كعـهـدي فـيـه قـــد رحُـبــا
تُـسـاقُ بـغـداد نـحـو الـمـوتِ صـابــرةً
يُـلـطِّـخُ الـبـغـيُ ثــوبًــا فـوقـهــا قـشـبــا
شاعرنا الكبير محمود حمادي
لقد أبكيت القلوب بنشيج شعرك والقلوب تعتصر ألماً لبغداد
من ذا أصابكِ يا بغدادُ بالعينِ
الم تكوني زماناً قُرّةَ العينِ
حفظ الله العراق وأهله ونصرهم واسبل عليهم الأمن والأمان والرفاهية وأعاد عاصمة الرشيد لمجدها وزهوها
تحياتي لك يا صاحبي ولا فُض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !