في المعرض

لوحة بحجم كتاب
رائعة حد الدهشة
الصديق أحمد
تقديري ومودتي

الأديبة الأريبة بشرى
بل تعليقك هذا بحجم مجلد ضخم .

أثريت صفحتي بمرورك .

الاستاذ أحمد رامي

عندما تتعانق الاشواك شوقا تعتزل البتلات حيز الاغراء
ووحدها قسوة الصحراء قادرة على تحوير الاجزاء

أديبتنا الراقية أماني

قراءة واعية للنص , ورؤية جديدة للمعاني .
أسعدني مرورك المتأني .

دمت بكل خير

رائعة ... نتابع أيها الحبييب
ننتظر المزيد وأعلم أنه لديك لا ينضب
محبتي والورد

سأقنع منك بلمح النظر ..... و أرضى بتسليمك المختصر

دائما لمرورك ألق خاص .

طبعا صديقي سأعرض لوحاتي في صالة معرضكم ,
و إته لشرف لي .

محبتي أيها الحبيب تبقى تظللك من شمس الجفاء .

الاستاذ احمد رامي


لوحة متكاملة التموج واللون ، غنية ووافرة الفكر



ابداع كبير

أستاذي عمر

أشكر فيك عيني الفنان , و قلم الأديب .
تركت خلفك عطرا .


وافر ودي .

وردتان ...
تتعانقان شوكة لشوكة ,
وفي حمى اللقاء
تتعرّيان من البتلات

الاستاذ : احمد رامي

لوحة رائعة متكاملة عبرت عن حرارة العناق ونزف الحنايا ..

دام حرفك وإبداعك لك ودي والتقدير

تقبل مروري مع باقة ياسمبن

أخي الكريم أيمن

يمن الله كتابك , قد أثلجت صدري بمرورك الأنيق ,
و رؤيتك العميقة للنص , زادك الله رفعة .


تحياتي لك , و أهلا بك .

إذا اجتمع الأشرار اعتزل الأخيار

هكذا قرأتها ويظل المعنى في بطن الكاتب


تقديري الكبير للشاعر الكبير

الأستاذة اللبيبة , زهراء
دائما تقرئين ما وراء اللوحة , ( ميتافيزيقية العمل ) بعين حزامِ .

أنا عندما كتبت رأيتُ , و أنت عندما قرأت رأيتِ .


أشكر لك هذا التقدير الكبير أيتها العزيزة .

إذا تعانقت الأشواك فمن الطّبيعي أن تتمزّق الأزهار لرقّتها ونعومتها!
لوحة معبّرة عن متضادات كثيرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

الأستاذة الكبيرة كاملة

شرفني مرورك المثمر ,
و قراءتك بعين ( مجهر ) , وتفنيد خبير .

شكري و امتناني لحضورك البهي .

تتساقط البتلات كما الروح تتألم من شدة الوطء
فرفقا بالورود كما الأرواح

ومن حروفك أديبنا أحمد رامي تولدت المعاني
فشكرا على عرض هذه اللوحة المعبرة بأقصر الكلام
مع تحياتي و تقديري
أحلام المغربي

للأشواك نصال يدمي عناقها ما حولها من جمال
فلا جرم أن تموت البتلات

فلسفة جسدت حقيقة حياتية كبرى بحروف معدودة ولوحة صغيرة
جميلة وتستغرق الذهن غوصا فيها

تحيتي

تتساقط البتلات كما الروح تتألم من شدة الوطء
فرفقا بالورود كما الأرواح

ومن حروفك أديبنا أحمد رامي تولدت المعاني
فشكرا على عرض هذه اللوحة المعبرة بأقصر الكلام
مع تحياتي و تقديري
أحلام المغربي

الأديبة الأستاذة أحـــــــــــــــــلام

لقد أذكيت الفكر بمرورك اللماح على لوحتي ,
وأضأت جانبا آخر منها .
كم سرني هذا المرور ,

فلك مني الشكر والامتنان .