كأن بـــه عراقـــا

تــدنــدن مثـــل نـــاي قــد تنـاءى
وأرهقــــه التحــرك والـوقــــوف
ما أجمل هذا الاقتضاب في اللفظ و الترفل في المعنى:
(مثل ناي قد تناءى) فما كان أسعده و أعزه !و هو يتمدد على جذع أمه (الشجرة) مخدوماً
فأضحى غريباً طريداً خادماً لمشاعر الآخرين.
القصيدة جميلة و مبهرة
محبكم أستاذنا الكريم

أستاذي محمد بوركت
و أدام الله الود في قلبك , و أدام حِفْظَك له ,
و هذا لا يكون إلا من كريم أصل .

أطربني حرفك و هيجت قلبي مشاعرك .
رحم الله الفقيد , و جعل ابنته خير خلف .

دمت بخير و عافية .

أخي الكريم
أحمد رامي
كم انا سعيد بوجودك بين حروفي
وافر الحب والتحايا
مودتي

شاعرنا الحبيب
محمد ذيب سليمان ..

قرأتها هناك ، وأعانقها مرة ثانية هنا
لأقول ما أجملك وما أروعك من إنسان وفي نبيل ، وشاعر شاعر أصيل ..
يستحقها وأكثر فقيد الشعر والأدب رحمه الله ..
وتستحق شاعرنا جل التحية والتقدير والاحترام ..
دُمت بهذا الألق أيها الحبيب ..
مودتي واحتراماتي ..

رحم الله الفقيد وأسنكه فسيح الجنات!

رثائية جميلة فلا فض فوك أيها الشاعر المبدع!

دمت بخير وعافية!



تحياتي

نعم الهدية ونعم التكريم شاعرنا القدير الأستاذ محمد ذيب
شعر متمكن ووفاء كبير من إنسان مرهف المشاعر أمطرنا شعرًا جميلًا فلا فض فوك
محبتي التي تعلم وكثير تقديري

شكرا ايها الحبيب على جميل مرورك
وحروعة مشاركتك
دمت راقيا