عـــذرا بـــلادي

عذرا دمشق عذرا فلسطين عذرا بغداد عذراُ الأحواز...
جراح ما نفتأ نفجع بواحدة منها حتى تلحقها آخرى ...
لك الحق ان تفخر بملحمة الملاحم و وطن الأحرار و أرض الميعاد وتسطر فيه أعذب القصيد .
تحية بجمال حرفك الأبي..

شموخ وكبرياء
وحق لك ان تشمخ وان تفخر
فلابد للقيد ان ينكسر
ولن تطول أيام الظالمين
بورك حرفك الثائر
عذرا بلاد الشــام يا بغــداد يـا وطني ... هنا لوقلي:
عذرًا بلاديَ يا بغداد يا وطني ... لاستقام الوزن
تحياتي

شكرا لك ايها الحبيب على هذا العبور الجميل
وهذه الإطلالة الراقية
خالص مودتي

دائما على موعد في شعرك مع الكلمة الطيعة و الصورة الرائقة .

الأستاذ محمد ذيب ،

دمت و الوطن بخير .

قصيدة جميلة جدا شاعرنا الكبير وأخي الأكبر محمد ذيب سليمان

رائعة وقوية وممتعة

شكرا لك

بوركت

وعذرًا إليك لوصولي متأخرًا ، فعندما يكون

الشاعر أنت والقصيدة الوطن الكبير على

امتداده فحتمًا سيكون الشعور بالمهابة هو

ما يؤجل لملمة المفردات .

دمت متألقًا أيها الحبيب ونسأل الله تعالى أن يعجل

بالفرج .

تحياتي وتقديري.

معان ومَعان تَختبئ بين الحرف والحرفْ

وبين السطرِ والسطر
شاعرنا الوطني الاصيل

محمد ذيب سليمان

نَبضكَ هُنا مُمَيز شَجي ورائِع جعلَني اقرأه وأقرأه كثيراً
وتمنّيت أن لا ينتَهي

سلم القلم وراعيه سيدي

كن بخير

الله ما أشد صرختك وقعًا في النفس أيها الشاعر الكبير
ولمثل هذا يقرض الشعر الأبي السامق ولمثل هذا فليتسابق الشعراء
دمت بهذا الحس وهذا الألق الشعري مبدعنا الجميل
محبتي وكثير تقديري

أخ كريم وصديق صادق

اخي وليد عارف
اسعدني دخولك وتداخلك على النص
مرحبيا بك ايها الكريم
خالص موجتي

**(( عذراً دمشق ويا بغداد يا وطني --- لو نملك الحس نحو الأهل والدار // شاعرنا المُجيد الأستاذ محمد : قصيدٌ مترع الألم ، سخيّ الأنين والجراح ، تميد آهاته فتكاد تصيب من الأفئدة شغافها ، وذاكرة تعكس مرآتها أنات العباد والبلاد ، أوجاع بغداد هي عينها أوجاع دمشق والدموع ، ألِأنّ الفرات ملهمنا فقدرنا بين الدم والآه ؟؟ أم إن في كثرة الهرج والمرج ما ينبأ بأمر أدهى وأمر ؟؟ بارك الله فيك على غيوث معانيك ... ودمت بخير ))**

اخي الكريم رياض المحمدي
شكرا على المرور الكريم
وهذه الفيوض من العبق التي تركتها خلفك بين حروفي
خالص مودتي

قلبت مواجعي
و كسرت مجداف

عــذرا بــلادي فما زال الهوى وطنــا
يقــــدم الغصــن متبوعـــــا بأثمـــــار
*
يدثــر الجســم فـي أوجـــاع غربتـــه
ويقطـــف الغيـــم عنقــــودا لأشـــعار
*
عــــــذرا فأنــــــا تمــــاثيل مســــندة
يصحو بهــا الحـس إذ هبَّــت لدينــار

الأخ الكبير والشاعر القدير : محمد ذيب سليمان

صرخة من قلب مكلوم، تعانق السماء شموخاً وكبرياء، وتلامس حنايا القلب ألماً ولوعة وحزن

ابداع تصويري بريشة طالما نزفت أجمل الألوان، شعراً ولغة، حبكة وسردا،ً

جميل ماقرأت هنا والأجمل أن نتذكر دوماً بأن المسلمون كالجسد الواحد إن اشتكى منه

عضواً تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ..

تقبل مروري مع طوق ياسمين ولك مني كل الود وكبير الإحترام

مرو عذب اقدم شكروامتناني له
وكم يسعدني حين ارى من يدخل ويقرأ وتحمل داخلته
عوانا بانه قرأ السطور وما بينها

اخي الشار
شكا لى العطر الي سكبته بين الحرف
مودتي