الحاسّة السابعة والثلاثون

هذا البوح الجميل الآسر خلط أوراقنا
وسنعود بعده لقراءة كل شيء ثانية
الشعر والبوح والحواس

كل شي

شكرا لك اخي

بوركت

شاعرنا المُجيد صادق البدراني
قصيدة تعاهدت على البهاء قوافيها فأخرجت من فصيحِ الجمال ، وحصيفِ الإجمال ، ما يشتهيه الخفق ، ويلذّهُ الذوق ،
بورك الحرفُ الذي تدعوك إجادتهُ الى انتظار جديده

الرائع المتألق الهمّام الرياض
...
لن تتوقف الكلمات عن وصف جميل ما تركتَ هنا من ملامح
لكن صمتا مطبقاً في التفكير والعاطفة
اصاب قريحتي امامك فما ماملكت ازاءها سوى السكوت
بوركت خطواتك التي تكللني بالمحبة في كل مرور
.
وتحيتي التي تليق برفعة مشاعرك وسموّ ذائقتك
شكر بلا حدود

هي الحاسة اللامتناهية تحاورها كلماتك البديعة و جمال حرفك الأخاذ
فالمدى مطلق لا يحدد بعدد الحواس أمام شدوك المتناغم

دمت و دامت لك مهجة الروح شاعرنا القدير
مع تحياتي و تقديري
أحلام المغربي

وقد أذّن التاريخ ملء خواطرنا أنك شاعرٌ متفرّدٌ أيها البدراني الأنيق

أحيي حرفك المترف وإحساسك المرهف ، وشدوك الذي يحمل معه

مواسم الدهشة شاعرنا الجميل.

تحياتي وتقديري.

بورك النبض ايها الحبيب
نص متقد بالجمال والشاعرية وحسن النسج والمعاني
بكل ما حمل من مفردات تضافرت لصنع جملا شعرية شاعرية دالة
موصلة الى المعاني الحسان التي اردتها
شكرا لهذا الشعر الجميل
فقط استثقل لساني " بل ما المربد "
وما من عيب فيها سوي تتابع اللام والميم اثقل لفظها
او لعل لساني ثقيلا لم يحسن قراءتها
خالص مودتي

مرحبا بك استاذي الغالي محمد ذيب سليمان
...
يطيب لي ان ارى حروفك شعرا وتعليقا
ويسعدني بحق ذاك الرقيّ في احاسيسك سيدي حد الجمال
...
لم يكن لسانك ثقيلا قط الا بحروف تُثقِلُ وزنك في ميزان الحق
ايها الرائع البليغ
هو كذلك والله
.
عيبٌ في اختيار الكلمة ارفع له كفّ الاعتذار

لا حرمني الله اطلالتك العزيزة
ودمتَ قريباً

مدهش هذا العزف على وتر الوطن الذي بات حيثما التفتنا عذابا وصورة للفقد
وقوي هطولك بشعر يعيد للذائقة اليقين بأن الشعر الحقيقي لن يموت أبدا

على ضفتيها رأيت الخليل يصفق فرحا
وأرواحنا تصفق معه

أبدعت شاعرنا لا فض فوك

وأستاذن مشرفي قسم الشعر بتثبيتها

تحاياي

ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺣُﻠْﻤﻲ ﻭﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔِ ﺷﺎﻋﺮﺍًﺃﺣﻠﻰ
ﺍﻟﻘﺼﺎﺋِﺪِ ﻓﻲ ﺣُﻀﻮﺭِﻙَ ﺃُﻧْﺸِﺪُ

انت کما وصفت نفسک وبحق
موهبة وحس رفیع
محبتی واعجابی
استا**ذی الصادق البدرانی

**(( ولأنني وهواك ضاق بي الفضا --- وهناك تاه ولا هنا يتحدد // الحاسة السادسة وعليها خلاف ! فكيف بمن بلغت العقد السابع والثلاثين !؟؟ مررت هنا مسجلا إعجابي الذي تستحق أيها البدراني الأصيل شعرا وشعوراً ، دام حسك المرهف ))**

ههههههههههههههههههههههه
أضحك الله سنّك ايها الحبيب الطبيب
لست ممن يثير خلافا وانت تعلم
وان كنت مع الفراسة في السادسة
فانني في السابعة والثلاثين من السنين
ههههههههههههههههههههههههه ههههه
رغم ان التسمية لم تكن تعني العمر..بيد انك اخرجتها خيرما تخريج
اما الوتر الذي عزفتَ عليه....فتركت امره لله
.
اسعدني مرورك حد النشوة
فكن قريباً . أرَ المكان رحيباً

الله الله الله
أسجل اعجابي الشديد
دمت فراتا صافيا جاريا

محبتي التي تعرف

الله الله الله ايها الاستاذ الذي يشغلني غيابه فارس الهيتي
لخُلوّ المكان منك وحشةٌ عجيبة
ولأثر حضورك عبق الغرب العراقي ولحن النواعير
.
أسجّلُ اعجابي بالابيات (من بعيد) لانها راقت لك

دمتَ بخير وسعادة وحضور
وعشت في حنين (الشاقوفة)

سـيُــؤذّنُ الـتـأريـخُ مِــــلْءَ خــواطــري
وعـلـى شفـاهـيَ ســوفَ يُمْـطِـرُكَ الـغَـدُ

الله الله , أبدعت أيها الرائع
لك أجمل التحية والتقدير