اعود مسجلا اعجابي
لترتفع
محبتي وتقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اعود مسجلا اعجابي
لترتفع
محبتي وتقديري
**(( هذا كتابٌ سوْفَ تَقْرؤهُ ... أجْيالُ أمّتِنا مَدى الْحُقَبِ
نهْرُ الشّعوبِ يَسيرُ في ثِقةٍ ... فَوْقَ السّدودِ وسادَةِ الْعَجَبِ // تحية
من القلب شاعرنا الجميل على تلك الزهور الشذية بحب مواطن
الذكرى وأرض الحب والسلام ... ولا أقول إلا : إصنع خلاصك أيها العربي ...
حُـبّيك أقبل هاتفا أدبي ... ودمت والإبداع ))**
كدأبك تنعش الذائقة دومًا ببديع الشعر والإحساس والنبل
قصيدة باذخة من شاعرٍ قدير
محبتي أيها المبدع الجميل وكثير تقديري
الصديق الشاعر القدير
محمود فرحان حمادي
شكرا جزيلا لكرم المرور الراقي وبهاء الحضور والقراءة الرائعة والمشاركة العزيزة.
كتبت هذه القصيدة عندما رأيت الشاب التونسي محمد بوعزيزي وهو يحترق فأتت القصيدة وكأنها على لسانه.
دمت بألف خير وشعر!
مودتي وتقديري
خالد شوملي
الشاعر القدير
صادق البدراني
شكرا جزيلا لبهاء الحضور وروعة المشاركة القيمة التي تدل على قراءتك العميقة للقصيدة وروحك الصافية.
سعيد جدا بهذا المرور الراقي. وملاحظتك سليمة وهي زهرة في حديقة القلب فشكرا جزيلا لك مرة أخرى.
دمت بألف خير وشعر!
تحياتي وتقديري
خالد شوملي
القدير حد الدهشه
شاعرنا خالد
رائعة جديدة من روائعك
تتصدر قائمة التميز
تهفو الرووح دوما لعذووبة لحنك
وتتهادى النفس طربا لرقي العزف
أيها السامق
عذب أنت بقلمك وجميل بمنثور حرفك
سعدت بتواجدي هنا بين الحرووف
دمتَ بكل ودّ سيدي
تقديري واحترامي
الأستاذ الشاعر القدير خالد الشوملي
كم أنا معجب بشاعريتك المتوقدة .
في كلِّ حُلْمٍ يُقْسِمونَ لنا
سَيُطرِّزونَ الليْلَ بالشّهُبِ
أوَ لمْ يقولوا سَوْفَ نُرْجعُكمْ
ويُحاكُ ثوْبُ القُدْسِ بِالْقَصَبِ؟
حَتّى صَداهُمْ لا يُصَدّقُهُمْ
والشّعْبُ ضاقَ بِلُعْبةِ الْخُطَبِ
أسجل إعجابي بقصيدة تركت أثر كبير هنا .
دمت بخير و سعادة.
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
لا تبْخلي بالزّيْتِ والْحَطَبِ
رُشّي عليَّ النّارَ والْتَهِبي
هذا دَمي لِلأرْضِ أُنْذِرُهُ
فالْماءُ يغْلي في فَمِ السُّحُبِ
مطلع ولا أجمل وقصيدة رائعة أخي الشاعر الكريم طاب لي المكوث في ظلالها
أشكرك جدا على هذا الإبداع
بوركت
قصيدة ثرية بمعانيها وعميقة بهدفها
كنت موفقا كما انت دائما
دمت بمحبة
الأخضر العربي