ذاته الوقت الذي يؤرشف احلامنا يمنحنا مساحة تضيق وتتسع لننسج فيها احلاما اخرى رغم انها تصغر كلما طال تبقى حافزا لنا لاستغلاله حتى اخر نبض
خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
ذاته الوقت الذي يؤرشف احلامنا يمنحنا مساحة تضيق وتتسع لننسج فيها احلاما اخرى رغم انها تصغر كلما طال تبقى حافزا لنا لاستغلاله حتى اخر نبض
بعض المدن تهبنا الحياة حين ترتسم ملامحها على وجوهنا كابتسامة الموناليزا تحتمل الشعورين بحيرة الوسطية المتزنة
وبعض المدن نهب لها حياتنا فتطعم ملامحنا للتراب
أتراها ستعرف يوما اننا احببناها حد التلاشي؟
ام تراها تستطيع استجماع ملامحنا من غبار اتربة احيائها القديمة
وهل ستمنحنا جواز سفر لنجوب شوارعها الجديدة فنطارد ظلنا الضئيل الواقع خلف اضوائها الساطعة؟
جودي كي تجود الارض على ضفافك سنابل قمح
عانقي اطياف اللذة الحارقة وانصهري حمما على جانبي حقل ينتظر الحصاد
في وكر المكائد لا يجدي الصابون
دائمة الصفح
لا تعلم ربما بعض الصفح غباء
علها تتعلم من عثراتها
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 04-09-2012 الساعة 09:27 PM
القسوة مرض معد
قد يكون اخطر انفلونزا (الكائنات اجمع)
محاولة فاشلة لللحاق بالحزن
سابقة لاول مرة اجد الحزن يخشى احدا
قد يكون الشئ تماما كالمرء
يخشى من يطارده
هي
تحتاج احيانا لسكب لون على شفافيتها
لتبدو بالوان واطعمة متعددة
عذرا هكذا فقط تقدرها
.
.
.
حماقة(هم)
هي
تجد الوحدة بقسوتها ملجأها العطوف فما من مخرج الى انيس يستحق "هي"
جود المفردات لايشبع الروح ان عانى نقص احساس
وحده الاحساس من يسكب الماء فوق جفاف المفردة لتصنع منه يئر سبيل يروي
ظمأ ارواح تمربها ولو ببعض حروف