ما اوجع الذاكرة عندما تقف مصلوبة تستعيد تفاصيل الفقد
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
ما اوجع الذاكرة عندما تقف مصلوبة تستعيد تفاصيل الفقد
السابعة الّا نبض , عقرب الساعة يتآمر على الوقت , يجثو الحب على قدميه , وتنسدل ستائر فصله الاخير , لا مجال للرجاء . فقد احترقت اوراق الحكاية ولم يتبق الا سطر يذوب كما الملح عند الجفون في مراسيم الوداع الاخير . السابعة ونبضنا الا نبضها الدافئ تسلل من مسمات وجع تتسع للرحيل . حين تشرق الشمس يوما ربما لا تدري انها احرقت اعواما لكننا نعلم , ونعلم ان رمادها البارد حد اشتعال الصبر لم يتطاير .... لم يتناثر بل وصل مكائد الزيت حيث يرقد الجنون ,
ان تجلس على مائدة شهية وانت جائع غير كاف ان تستشعر لذة المذاق, وحدهم من يدعون لك مع كل قطعة خبز تأكلها ,من تكتمل معهم كيمياء الطعم
همس مرهف
وحروف برقة الورد
تنسمت فيها عبيرا فريدا
اسجل متابعة لعذوبة البوح والنبض
وكل الود
بعض الامكنة طاغية , تسكننا بعدما نفتنا ظلما. تستبد في عمقنا,فتمسح الازمنة فينا .وما تبقي منها الا ما عاصرته حين عصرتنا قهرا
كيف لنا ان نرى من يسكنون اعماقنا ؟ فبعضهم يرتحلون الينا حين يغادرون الأمكنة
ليملأوننا ويتربعون فجدار القلب هو الجدار غير القابل للإختراق لكنه قابل للإحتراق
عند احتكاك ذكراهم بلحظات الشوق الدافق لرؤياهم
كما الليلة
كل ليلة بي تحتفل
تشعل الاصابع من وهج عينيك وتبتهل
تسرق بعض ملامحي وتنتظر
فرحي المبتور كيف يكتمل؟
وشرودي ارهق الليل فضاؤه
وفجرك الموعود لا زال يختيئ
مذعورا يرى نعش ليله
ويحي كيف يحتمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟