أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: "خطى" في الطريق الصحيح

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 167
    المواضيع : 94
    الردود : 167
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي "خطى" في الطريق الصحيح




    "خطى" لبنى دانيال في الطريق الصحيح

    نبيل عودة


    "خطى" - ديوان شعر 94 صفحة من الحجم المتوسط
    شعر: لبني فريد دانيال- دار الماجد - رام الله (2012)


    ظاهرة انتشار الكتابة الشعرية في الثقافة العربية الفلسطينية داخل اسرائيل تثير الانتباه والتحفظ.
    الملاحظة العامة لا تبعث على التفاؤل.لاحظت ان العديد من الشعراء الشباب بدأوا بدايات مقبولة. لسبب لا أفهمه، وقد تكون له تفسيرات نفسية واجتماعية وثقافية طبعا، نلاحظ على الأغلب تراجعا عن البدايات.المنطق والتوقع ان الأديب يزداد خبرة وممارسة، يتسع عالمه الثقافي والفكري، تتنوع تجربته الحياتية، تتعمق قدراته الصياغية وتنمو قدرته على نقد اعماله بنفسه.
    لا اعمم هذه الظاهرة رغم كونها واسعة جدا.
    من هنا بدأت أتردد في تناول الأعمال الأولى للأدباء الشباب ، الغريب انهم اختاروا الشعر تحديدا وليس الوانا ادبية أخرى.. القصة القصيرة مثلا. حتى اليوم لا اعرف كتاب قصة ناشئين وآمل ان اكون مخطئا.
    لا يمكن تجاهل ما أنجزه شعرنا الفلسطيني المقاوم واحتلاله الصدارة الشعرية العربية ، بصفته عاملا جاذبا بقوة لإختيار الشباب للكتابة الشعرية، بعضهم بلا موهبة اطلاقا، بعضهم يبشرون بالخير، والمهم ان لقب شاعر أصبح الهدف وليس الإبداع نفسه.
    هذه الأفكار راودتني حين اهدتني ابنة مدينتي الناصرة، الشاعرة الشابة لبنى فريد دانيال، ديوانها الشعري الأول "خطى" (تبين لي قبل نشر المقال انه ديوانها الثاني) وهي عاملة اجتماعية أيضا، وكنت قد قرأت لها العديد من القصائد في صحف ومواقع محلية.
    لباكورة الأعمال الإبداعية حماسة خاصة واستقبال خاص. من حق الأدباء الشباب ان يغضبوا لقصور حركتنا النقدية في التناول الجاد لأعمالهم. المؤسف أكثر ان تناول الإبداعات الأدبية بالنقد يتميز أكثر بتكريس جهد الناقد لتسجيل اعجابه وانبهاره . هل هذا حقا ما ينتظره المبدعون؟ ان يصلوا للقمة باوهام يزرعها ناقد بظن خاطئ ان التصفيق يدعم مسيرة الأديب الابداعية؟
    لست ناقدا في معالجاتي وأميل لتسمية كتاباتي مراجعات ثقافية. كتابتي انطباعية اساسا وفكرية في مضمونها.النص الذي لا يمرر لي فكرة ما أو رؤية جمالية معينة لا تثيرني صياغاته وديباجاته مهما تفنن صاحب النص بنحت الكلام.
    لا يوجد ابداع كامل.صفة الإبداع الكامل للنصوص موضوع النقد، هو ما يطرحه معظم نقدنا للأسف.لست ضد الإشادة، لكن جعلها صفة مطلقة هو تجاوز للمنطق الثقافي البسيط.
    "خطى" لبنى دانيال واستقبالنا للديوان بحماس هو من منطلق البدايات أولا والجهد الجاد في نصوصها.بغض النظر عن مدى اقتحامها للفضاء الشعري.وقراءتي هنا مشروطة بعوامل عديدة. وككاتب يعتمد الانطباع الشخصي، ارى ان لبنى تملك مقومات وأدوات وخيال له اهميته في استمرار مسيرتها الشعرية. في ديوانها تضع اللبنات الأولى لمسيرة الف ميل تبدأ ب "خطى" اولى.
    انا لا ارى بمجرد صياغة النص الأمر المقرر.ابحث عن رؤية ثقافية، فكرية، اجتماعيه، إنسانية، فنية، جمالية ولغوية. ابحث عن رؤية فلسفية لمفهوم الشعر ومعرفة صقله في قصيدة تخاطب ليس المشاعر الصماء فقط، انما العقل الواعي أيضا.ابحث عن الصور الشعرية، التي بغيابها يفقد العمل الشعري الكثير من جمالياته.
    لم نولد كتابا وشعراء.خيارنا للنثر او للشعر جاء كخيار تعبيري عن الذات.هذا يتجلى بقوة في بداياتنا.لماذا الشعر وليس النثر؟ سؤال ليس من السهل الاجابة عليه، رغم كل اجتهادات تحليل الدوافع.أحد الأدباء ذهب لتفسيرات فرويدية ، الحب للشعر يولد مع العربي من المهد (؟؟)، كان تفسيره ممتعا.ولكنه لا يتجاوز المتعة السريعة.لا شك ان التراث الشعري العربي شكل جوهر الثقافة العربية في جميع عصورها. ابداع العرب في الشعر لا منافس له. كان الشعر لسان العرب. سجل أيامهم مغامراتهم، حروبهم وتعبيرا عن ذاتيتهم في الوقت نفسه.
    البعض يختار الفن، الرسم، التمثيل، الموسيقى أو النحت. البعض يختار العلوم او الأبحاث . البعض لا يكتفي بخيار واحد.
    السؤال: هل الخيار للون ما هو الخيار الطبيعي الذي يتسرب للوعي الشخصي مشكلا قيمة تعبيرية لا فكاك منها في مسيرة حياة المبدع؟
    هل بالصدفة ان شعراء المقاومة محمود درويش وسالم جبران وسميح القاسم بداوا كتابة الشعر مع بداية تفتح وعيهم وقبل ان يعوا معنى ان يكون الإنسان شاعرا؟ اليست هذه حالة للتعبير عن الذات ، عن الأحلام، عن الأماني ، وحالة من التأثر بإبداعات شعراء من التراث ومن العصر الحديث بنفس الوقت؟ نحن هنا امام ظاهرة هامه من اتساع الوعي الانساني لشعراء المقاومة الطليعيين، الفردي والجماعي الى جانب الوعي الجمالي. ويمكن القول انه جيل عاش أحداثا مأساوية شكلت مضمون وعيه وشخصيته ورؤيته العامة.
    ربما أطلت في مداخلتي، اعترف ان ديوان "خطى" دفعني لهذه المداخلة لأقول أمرين اساسيين. أولا نحن نقف امام شاعرة شابة يشكل الشعر اسلوبها وادواتها في التعامل مع محيطها. ديوانها يشمل مواضيع بالغة الاتساع. عمليا كل ما يحيط بالإنسان من مواضيع وأفكار.لبنى لا تعيش بانقطاع عن واقعها، تندمج بواقعها وتعبر عنه شعرا. تفرح حين يكون للفرح وقته، تبكي حين لا يكون مفر من البكاء، تغني حين يكون الغناء تعبيرا عن حالة لا بديل للغناء تعبيرا عنها. تثبت انها شاعرة جادة، خيارها للشعر ليس خيارا طارئا.
    ثانيا لفتت انتباهي انها لا تسترسل في قصيدتها ، بظن يسيطر على بعض المبتدئين ان الشعر هو المعلقات الطويلة، هذه متاهة بالغة الخطورة .
    التقاسيم التي تقدمها لبنى هي تعبير كامل لا يرهق القارئ ولا يبعده عن الفكرة.اسلوبها في التقاسيم القصيرة، ينقذها من الاسترسال والترهل، الآفة التي نلحظها في الكثير من ابداعات الشباب. تحافظ على انتباه القارى ليتواصل معها شعريا، حتى لو كانت بعض الصور الشعرية ضعيفة. بالطبع هذه تجربة اولى نستقبلها بترحيب ، ونطمع لرؤية أعمال شعرية أكثر اكتمالا خاصة في بناء الصورة الشعرية.
    في قصيدة ابتهال تقول:
    يا وطني
    لو كان بمقدرتي
    لهدمت السور
    وعمرت الأرض البور
    رغم ان المباشرة تميز معظم قصائدها، وجميع المبتدئين لم يتخلصوا في بداياتهم من المباشرة، الا اننا نلاحظ انها تحافظ على الحلم الشعري.
    الأرض تشكل في ديوانها احد المواضيع التي تتعامل معها من جوانب عديدة وهي ميزة لشعرنا الفلسطيني منذ نكبة شعبنا.وما زالت تشكل مشكلة المصير الفلسطيني الأولى.
    الأرض في قلوبنا
    حب المكان
    حب الزمان
    تاريخ وعصور
    وفلك يدور.
    اعجبتني قصيدة أماه بما تحمله من حس وتعابير تمس شغاف قلب كل انسان:
    اراك كلما أيقظت الورد ولملمت الندى
    الى ان تقول:
    اريد ان اهديك فجرا ملونا
    يمشي على امواج مهجتي ورمشي..
    اماه اعيديني طفلة تغني كالشحرور
    في حاكورة دارنا..
    وهل يمكن ان لا يتغزل الفلسطيني بالوطن؟
    لا زلت احبك بلادي
    يا أحلى من الطير الشادي
    القتل الدامي
    يضنيني
    يشرع أشرعة فؤادي
    لطفل يبكي وينادي
    أمي!
    لا بد ان تبتعد لبنى عن المباشرة بحذر شديد.المباشرة لعبت دورا كبيرا في شعرنا في سنوات بعد النكبة.المباشرة تضعف الحلم الشعري.
    لبنى تثبت أمرا اساسيا ، تملك ادوات الشعر واللغة الشعرية، تتميز بلغة سلسة بلا تعقيدات يلجأ اليها البعض بظن انها تعمق مضامين شعرهم. لبني رقيقة في معانيها، تملك وعيا سياسيا واضحا، وتملك فكرا متنورا يمكن ان تعتمد عليه في احداث انطلاقة شعرية في مسيرتها.
    ننتظر جديدك دائما.


    التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 03-07-2012 الساعة 09:24 PM سبب آخر: حذف عنوان البريد الإلكتروني

  2. #2
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.70

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل عودة مشاهدة المشاركة
    لا يمكن تجاهل ما أنجزه شعرنا الفلسطيني المقاوم واحتلاله الصدارة الشعرية العربية ، بصفته عاملا جاذبا بقوة لإختيار الشباب للكتابة الشعرية، بعضهم بلا موهبة اطلاقا، بعضهم يبشرون بالخير، والمهم ان لقب شاعر أصبح الهدف وليس الإبداع نفسه.
    هذه الأفكار راودتني حين اهدتني ابنة مدينتي الناصرة، الشاعرة الشابة لبنى فريد دانيال، ديوانها الشعري الأول "خطى" (تبين لي قبل نشر المقال انه ديوانها الثاني) وهي عاملة اجتماعية أيضا، وكنت قد قرأت لها العديد من القصائد في صحف ومواقع محلية.
    لباكورة الأعمال الإبداعية حماسة خاصة واستقبال خاص. من حق الأدباء الشباب ان يغضبوا لقصور حركتنا النقدية في التناول الجاد لأعمالهم. المؤسف أكثر ان تناول الإبداعات الأدبية بالنقد يتميز أكثر بتكريس جهد الناقد لتسجيل اعجابه وانبهاره . هل هذا حقا ما ينتظره المبدعون؟ ان يصلوا للقمة باوهام يزرعها ناقد بظن خاطئ ان التصفيق يدعم مسيرة الأديب الابداعية؟

    "خطى" لبنى دانيال واستقبالنا للديوان بحماس هو من منطلق البدايات أولا والجهد الجاد في نصوصها.بغض النظر عن مدى اقتحامها للفضاء الشعري.وقراءتي هنا مشروطة بعوامل عديدة. وككاتب يعتمد الانطباع الشخصي، ارى ان لبنى تملك مقومات وأدوات وخيال له اهميته في استمرار مسيرتها الشعرية. في ديوانها تضع اللبنات الأولى لمسيرة الف ميل تبدأ ب "خطى" اولى.

    جهد مشكور في قراءة إبداعية اتسعت عن مساحة الديوان لتعرج على قضايا متعلقة بأداء الشعراء الشباب في المشهد الشعري الفلسطيني، وتشير إلى ما يستحق مراعاة الناقد واهتمامه في ما يقرأ من نصوص شعرية باقلام شابة حقيقة بالاهتمام والمتابعة

    نسق إيجابي فاعل أديبنا الكريم
    أهلا بك في واحتك

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  3. #3
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.70

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل عودة مشاهدة المشاركة
    لا يمكن تجاهل ما أنجزه شعرنا الفلسطيني المقاوم واحتلاله الصدارة الشعرية العربية ، بصفته عاملا جاذبا بقوة لإختيار الشباب للكتابة الشعرية، بعضهم بلا موهبة اطلاقا، بعضهم يبشرون بالخير، والمهم ان لقب شاعر أصبح الهدف وليس الإبداع نفسه.
    هذه الأفكار راودتني حين اهدتني ابنة مدينتي الناصرة، الشاعرة الشابة لبنى فريد دانيال، ديوانها الشعري الأول "خطى" (تبين لي قبل نشر المقال انه ديوانها الثاني) وهي عاملة اجتماعية أيضا، وكنت قد قرأت لها العديد من القصائد في صحف ومواقع محلية.
    لباكورة الأعمال الإبداعية حماسة خاصة واستقبال خاص. من حق الأدباء الشباب ان يغضبوا لقصور حركتنا النقدية في التناول الجاد لأعمالهم. المؤسف أكثر ان تناول الإبداعات الأدبية بالنقد يتميز أكثر بتكريس جهد الناقد لتسجيل اعجابه وانبهاره . هل هذا حقا ما ينتظره المبدعون؟ ان يصلوا للقمة باوهام يزرعها ناقد بظن خاطئ ان التصفيق يدعم مسيرة الأديب الابداعية؟

    "خطى" لبنى دانيال واستقبالنا للديوان بحماس هو من منطلق البدايات أولا والجهد الجاد في نصوصها.بغض النظر عن مدى اقتحامها للفضاء الشعري.وقراءتي هنا مشروطة بعوامل عديدة. وككاتب يعتمد الانطباع الشخصي، ارى ان لبنى تملك مقومات وأدوات وخيال له اهميته في استمرار مسيرتها الشعرية. في ديوانها تضع اللبنات الأولى لمسيرة الف ميل تبدأ ب "خطى" اولى.


    جهد مشكور في قراءة إبداعية اتسعت عن مساحة الديوان لتعرج على قضايا متعلقة بأداء الشعراء الشباب في المشهد الشعري الفلسطيني، وتشير إلى ما يستحق مراعاة الناقد واهتمامه في ما يقرأ من نصوص شعرية باقلام شابة حقيقة بالاهتمام والمتابعة

    نسق إيجابي فاعل أديبنا الكريم
    أهلا بك في واحتك

    تحاياي

  4. #4
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 167
    المواضيع : 94
    الردود : 167
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    الشاعرة ربيحة الرفاعي
    ليس أجمل من ان يكون الانسان مبدعا. عندها يشعر بقيمة الحياة وجمالها. الشعر له في الثقافة العربية مكانة في القمة. وكم يؤلمني ان أقرأ في صحافتنا ، صياغات تحت تسمية الشعر، ولا شيء فيها من الشعر او حتى من الانشاء البسيط.
    تناولت عدة دواوين شعرية لشعراء ناشئين، ثم توقفت لفترة طويلة لسببين. اولا انتشر نوع من النقد الترويجي حيث يقرر الناقد سلفا قبل ان يقرأ النص اتجاه النقد ودائما مديح بشكل لا يتناسب مع عقلنة النقد.. مما عرضني لتهجمات لا ثقافة فيها، وتهما باني اسبب الاحباط..
    ثانيا،لاحظت هبوطا لدى البعض في اعمالهم التالية،مما يعني ان هناك اشكاليات اثرها المديح النقدي ، او ان العمل الآول شكل مسؤولية كبيرة جعلت الأديب يراجع ويراجع ويهتم بنصوصه .. فاذا نقدنا يجعله ملكا متوجا، والملك لا يريد ان يسمع الا الا كلام التبجيل والاعجاب .
    عدت للكتابة النقدية او المراجعات الثقافية على امل ان اساهم فكريا في رسم الطريق، وليس المعالجة المباشرة لنصوص معينة، لأن كل بداية لها رونقها ولكن لها مسؤوليتها.وآمل ان نقرأ شعرا أرقى واكثر توهجا في الأعمال المقبلة ...
    لم نولد مبدعين عظماء. الإبداع هو جهد كبير ذاتي بالأساس لتنمية الموهبة، وتعميق المعرفة الثقافية والفكرية ، والقدرات اللغوية .. ومن يظن انه رسى في ميناء الابداع، أفضل ان يترك هذا الكار لمن يواصلون تطوير ادواتهم الشعرية وقدراتهم الابداعية واطلاعهم الموسوعي على عالم الفكروالأدب ومن يظن انه وصل البر هو واهم ، الأديب المبدع يظل العمر كله يعيش توتر الابداع ومغامرة الكتابة وقلق رد الفعل من القراء ..

المواضيع المتشابهه

  1. الاستعمال الصحيح ل (بالنسبة إلى كذا )
    بواسطة أبو محمد يونس في المنتدى عُلُومٌ وَمَبَاحِثُ لُغَوِيَّةٌ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-06-2014, 02:29 AM
  2. للفائدة : ( المكان الصحيح لتنوين الفتح ) ..!
    بواسطة محمد السوادي في المنتدى عُلُومٌ وَمَبَاحِثُ لُغَوِيَّةٌ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 13-04-2012, 11:45 PM
  3. مجرد""""كلمة"""""ترفع فيك أو تحطمك........!
    بواسطة أحمد محمد الفوال في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 28-05-2009, 11:27 AM
  4. الموقف الصحيح عند الاساءة....!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25-08-2004, 12:12 PM
  5. الانتماء الصحيح
    بواسطة محمد سوالمة في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-11-2003, 02:09 PM