للعقلاء فقط

للعقلاء فقط:
عندما يضع البشر قانونا للعباد فان العباد تصبح كتلة صخريه يتم جرها بهذا القانون
بينما عندما ينزل الله قانونا للعباد تصبح العباد امة تتفاعل مع بعضها ومع الخلق جميعا
لأن الله هو رب العالمين سبحانه له من العلو في علمه ما يليق بعلو صفاته سبحانه واذا انزل امرا لأحد خلقه فإن أمره يستفيد منه الخلق جميعا

(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ)
وذلك أنه إذا حكم الله ورسوله بشيء ، فليس لأحد مخالفته ولا اختيار لأحد هاهنا ، ولا رأي ولا قول ،
كما قال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا
.مما قضيت ويسلموا تسليما )[ النساء : 65 ].
بارك الله فيك ـ ولك تحياتي.

(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ)
وذلك أنه إذا حكم الله ورسوله بشيء ، فليس لأحد مخالفته ولا اختيار لأحد هاهنا ، ولا رأي ولا قول ،
كما قال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا
.مما قضيت ويسلموا تسليما )[ النساء : 65 ].
بارك الله فيك ـ ولك تحياتي.

تحياتي لاستاذتنا الفاضله ناديه محمد الجابي على حسن مروركم الطيب واثركم النبيل

(ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)..
هو خالقنا سبحانه و هو أعلم بما يتناسب و طبيعتنا..
تقديري لطرحك الطيب..