لم يقف الحرف هنا عند حدود الشعر الجميل والشعور الأبي بل تعداه للتحليل السياسي للمشهد والإشارة الواعية لبؤر الشر وما وراء نخرها كالسوس في أعمدة المأمول
فأعتا القُوَى في الأرضِ (قابيلُ) نبضُها
فإنجادُها كالغزوِ ، بلْ هو وأخطرُ ؟؟؟؟؟
أحسنت القول شاعرنا لا فض فوك
تحاياي