رحيل

عبد المجيد ....
يصدح ُ قلمك َ عروبتا ً ... أضنيت ُ غربتا ً ... وقلبي يلهج ُ بالعودة ... من بلاد المنافي ...
كن بخير

أفرج الله كربك، وأعادك لوطنك سالما.
كل المودة.

رائعة هذه المشاعر التي سطرت الوجع بنبلٍ وجمال
أخي وصديقي الأستاذ البرزاني : لا حرف يكافئ هذا الحرف الدامع المتألم الأنيق
دمت وسلمت وأمثالك من أباة الأمة إخوتنا .. ولك من قلب جرحها ياسمينة لقلبك الكبير
محبتي وكثير تقديري

لستَ الذي أشرح له حجم ما تحمله وتتحمله قلوبنا ...
أعلم ما تقاسيه أخي الكريم وليد.
قريبا، سيأذن الله لهذا الليل بالبلج.
محبتي الصافية.

أيها الأديب السامق الحرف العريق الحس العروبي المشاعر والانفعال
سكبت من مدادك هنا ألقا ونثرت بحسك عبقا
دمت وإباءك

نسأل الله للشام وأهلها فرجا قريبا
ونصرة منه عاجلة غير آجلة

أهلا بك أيها الكريم في واحتك

نصّ فاخر وصادق ، لغة أنيقة وأسلوب جميل
شكرا لك أخي عبد المجيد على ما خطّه اليراع ، وأملاه الخاطر ، وبإذن الله سننتصر ، هذا وعد الله ..
دمت متالقاً
تحياتي ومودّتي

بل ما تمليه قنابل ومدافع الأوغاد.
سود الله وجوههم دنيا وآخرة وعجل بالفرج.
شرف لهذا النص المتواضع تواجدك أخ ربيع.
كل المودة.

كلمات كتب بحبر الألم وحب الأرض ..
كلمات كتبها قلب يحب وطنا مقدّر له النصر بإذن الله
بوركت أديبنا القدير
ونصر الله شعوبنا الحرة

أيها الأديب السامق الحرف العريق الحس العروبي المشاعر والانفعال
سكبت من مدادك هنا ألقا ونثرت بحسك عبقا
دمت وإباءك
نسأل الله للشام وأهلها فرجا قريبا
ونصرة منه عاجلة غير آجلة
أهلا بك أيها الكريم في واحتك

بعض ما عندك أختي الشاعرة ربيحة، من حرفك يُتعلم الأدب.
نسأل الله عاجل الفرج.
لك شكري وامتناني
وتحيتي وكل تقديري.

كلمات كتب بحبر الألم وحب الأرض ..
كلمات كتبها قلب يحب وطنا مقدّر له النصر بإذن الله
بوركت أديبنا القدير
ونصر الله شعوبنا الحرة

د. مختار محرم :
شكرا للألق الذي وشحت به النص المتواضع.
عجل الله بالنصر.
مودتي وكل التقدير.

بوح رائع وكلمات صادقة من قلب يعشق معنى الحرية والكرامة ونبل الأخلاق
نحن قادمون والصبح قريب باذن الله -- مهما طال الليل -- مهما طال الظلم -- مهما طال اللون الأسود -- لا بد ان تطلع شمس الأمل يوما لتقضي على تلك الخفافيش السوداء
لحظات وينتهي الظلم--
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج

بوح رائع وكلمات صادقة من قلب يعشق معنى الحرية والكرامة ونبل الأخلاق
نحن قادمون والصبح قريب باذن الله -- مهما طال الليل -- مهما طال الظلم -- مهما طال اللون الأسود -- لا بد ان تطلع شمس الأمل يوما لتقضي على تلك الخفافيش السوداء
لحظات وينتهي الظلم--
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج

ستفرج وسيأذن الله لهذا الليل بالبلج.
أستشف في ردك نفس النار الملتهبة ضد الظلم والقهر التي أحسستها ساعة الكتابة.
أختي سارة، شكرا لتوقفك هنا.
تحيتي.

كلامك جميل وصادق السهل الممتنع من أروع الاساليب الجميلة