كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وألم يعتصر الصدور والسطور
أستاذنا الغالي
سلمت وسلم القلم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
كأني بها قصة وقعت ثم قام الأديب الرائع أخي وليد بنقلها بعدسة الواقعية المؤلمة.
إلى متى ستظل الأمة تدفع مهر حريتها من خيرة أبنائها؟؟
اللهم رحمتك أوسع!
تقديري
رحم الله كل الشهداء ورزق أمهاتهم الصبر والإحتساب
اليوم كنت أقدم العزاء لصديقة لي.. إبنها كان يدرس الطيران في الأردن
وعند تخرجه وفي الوقت الذي كانت تنتظر عودته أخبرها إنه في سوريا
كان ذلك منذ عشرة شهور ـ من يومين اتصل بها يطلب منها رضاها والدعاء له
اليوم جاءها خبر استشهاده .. قصتك تتكرر مرات ومرات أستاذ وليد.
دام صرير قلمك الرائع.
وما بين اتصال وانفصال كان الالتصاق
وبعض الحروف تسكن الارواح
رائعة
بوركت واليراع
كل التقدير
رحم الله شهدائنا الأبرار الذين وهبوا أرواحهم ودمائهم الطاهرة دفاعا عن الوطن واسكنهم فسيح جناته
ولأمهاتهم الصبر والسلوان.
لقد ابدعت في أن تنقلنا إلى عمق الحدث بسرد دقيق لنعيش نلك اللحظات وذلك الوداع الأليم.
تقديري لقلمك البارع وتحية بحجم الإبداع.