الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ومضة قوية وعنيدة
أدهشتني دلالتها
شكرا لك أخي
بوركت
حين يعتاد المرء تصرّفا يصبح مقبولا...أدمن التوقّف.
الإذلال المتواصل يؤدّي للخنوع
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
يبدو أن ما يلم بنا من ظلم وقمع وإذلال لا دواء له، ولا شفاء منه
فأدمنا القمع والانكسار، ورسخ في أذهاننا أن التمرد والتأفف والتبرم
هو الطريق الأقرب إلى التعذيب، وأقبية المسائلة والإستخبارات.
قصة قوية الفكرة ـ جميلة المضمون
دمت بكل خير.
يبدو إننا أدمنا الذل والهوان والقمع
فمن شب على شيء شاب عليه
ومضة مؤلمة وقاسية ومؤثرة.