أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ومضة قوية وعنيدة
أدهشتني دلالتها
شكرا لك أخي
بوركت
حين يعتاد المرء تصرّفا يصبح مقبولا...أدمن التوقّف.
الإذلال المتواصل يؤدّي للخنوع
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
يبدو أن ما يلم بنا من ظلم وقمع وإذلال لا دواء له، ولا شفاء منه
فأدمنا القمع والانكسار، ورسخ في أذهاننا أن التمرد والتأفف والتبرم
هو الطريق الأقرب إلى التعذيب، وأقبية المسائلة والإستخبارات.
قصة قوية الفكرة ـ جميلة المضمون
دمت بكل خير.
يبدو إننا أدمنا الذل والهوان والقمع
فمن شب على شيء شاب عليه
ومضة مؤلمة وقاسية ومؤثرة.