استــنــفـار ..؟

هو عبق الحرية تفوح رائحته مهما تربص بها من يريدون طمس معالمها
ويدون التاريخ فأجنحة الخوف غُلت وأشرعة الحرية رُفعت
توظف رائع للحرف أنبت التاريخ من رحم الحرية فكانت رمزية قوية تألقت في نسجها أديبنا
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

*************************
فعلا أختي المبدعة آمال المصري ، الحرية لا تعطى مجاناً بل تنتزع ، إذا طلبها الفرد بإرادة قوية فإنه يكتب تاريخه بنفسه ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
مودتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

لعل للرياح آذان وليس أذن واحدة
كما أن طريق الحرية وعرة شعابه، لذلك سترتفع سفارات الإنذار
في كل مرة، ويبقى الاستنفار سنة كونية، ما دام شيطان يولد
وحتى الأمل في الربيع الأخضر قد يخفت إن لم ينتصر على حر الصيف
وزمهرير الخريف المخيف، وبرد الشتاء الغادر
لقصصك نبض حي
أجدت الكتابة
والطرح
أسعدك المولى

لعل للرياح آذان وليس أذن واحدة
كما أن طريق الحرية وعرة شعابه، لذلك سترتفع سفارات الإنذار
في كل مرة، ويبقى الاستنفار سنة كونية، ما دام شيطان يولد
وحتى الأمل في الربيع الأخضر قد يخفت إن لم ينتصر على حر الصيف
وزمهرير الخريف المخيف، وبرد الشتاء الغادر
لقصصك نبض حي
أجدت الكتابة
والطرح
أسعدك المولى

********************************
الأخ الفاضل والقاص المتميز .. عبد الرحمان .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك الجادة والهادفة ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

لولا القفلة لقلت لم افهمها
ولكن القفلة شرحت النص كاملا

شكرا لك اخي

بوركت

لولا القفلة لقلت لم افهمها
ولكن القفلة شرحت النص كاملا
شكرا لك اخي
بوركت

أعتز بهذا التواصل الفعال أختي المبدعة المتألقة نداء ،
وانا متأكد من قدرتك الأدبية وحسك الفني وسمو ذوقك للكلمة الأدبية .. ..
دمت مبدعة متألقة وقارئة متميزة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

تعجبني هذه اللغة بشاعريتها وقوتها
وهذا الفكر المبدع
أشكرك

تعجبني هذه اللغة بشاعريتها وقوتها
وهذا الفكر المبدع
أشكرك

قراءتك لنصوصي السردية المتواضعة هي تشجيع لي ،
دمت مبدعة وقارئة متميزة أختي المبدعة المتألقة لانـــا ..
مودتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..

هو قدر التّاريخ أن ينمو على جثث الحريّة دهرا فدهرا

دمت مبدعا أستاذنا

انسل التاريخ من أسرة الأحزان ، يبحث عن الحرية ، خلائق بشرية تطهو الخوف بين عينيها ، من أجسادها تستـل همهمات صامتة ، من أنفاسها تنتزع وشوشات..
همس التاريخ في أذن الرياح ، فترك ظـله أمانة في عنقها ، ومشى على أرض هـشة ، لا موت فيها ولا حياة .
فاح عطر الحرية بين الأرجاء ، تشممها الناس .. خافت على نفسها ، طارت ، حلقت ..
صياد رديء كان يتربص بها ، أسقطها... فنبت التاريخ بين رجليها يتدثر باللون الأخضر..

ما هذا ؟

يالله كأنك تلخص الواقع في سطور عدة !

لو كتب تحليلي ربما إنكفيت على لوحة المفاتيح اثنتي عشرة ساعة

كن كما أنت أستاذي طائرا في فضاء الإبداع

خالص التحيات

أيتها الحرية .. انت من يعلمنا الكرم
وإنني قلب معذب واقف ببابك.. والنبض جف وقد وقف
والأسى : أنتِ له الشفاء ..





تقديري.