إن كان الشعر وجبة فإني بهذه القصيدة قد شبعت ، وإن كان كأسا فإني بها قد ثملت .
ولا أحتاج لشعر بعد هذه الخريدة اليوم بل ولأيام مقبلة!
لله درك شاعرة تصر أن تنافس نفسها في كل مرة!
دام هذا الألق الباهر!
ودمت بخير وبركة!
تحياتي
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»»
إن كان الشعر وجبة فإني بهذه القصيدة قد شبعت ، وإن كان كأسا فإني بها قد ثملت .
ولا أحتاج لشعر بعد هذه الخريدة اليوم بل ولأيام مقبلة!
لله درك شاعرة تصر أن تنافس نفسها في كل مرة!
دام هذا الألق الباهر!
ودمت بخير وبركة!
تحياتي
عذرا لتأخري على هذه الرائعة
لاأعلم أهو جمالها شدني ؟
ام قوة ألفظاها وجزالتها ؟
أوالصعوبة التي تستهويني في الكلمات ؟
فلا شك ان مداركنا تتوسع وفهمنا يزيد لقراءة ماهو فوق قدراتنا
استاذة ربيحة وبكل صراحة اعلنها ..
انتِ مدرسة في كل شئ
تلميذتك / براءة الجودي
أَلَسْتَ الَّذي كُنْتَ يَوْمًـا رَفِيقِـي
وَكُنْتَ بسَاحِ الوَغَـى فَرْسَخِـي؟
وَأَنْتَ الّذِي كُنْتَ يَوْمًا مَعـي نَـ
ـزْرَعُ الأَرْضَ بالحبِّ إن تَسْبَـخِ
السلام عليكم
نحلة الواحة تقود باخرة الخائية الهائلة في عرض بحر الأمواج والضباب
هكذا رأيتك في لحظات قراءة هذة القصيدة
قوية أنت ماشاء الله يا صديقتي العزيزة ربيحة
تخضع لباخرتك كل أمواج الكلمات
استمتعت بالقراءة والبحث عن المعاني
كوني بخير
ماسة
تَــعَــالَ فَــهَــذِي سَـمَـانَــا جَـمِـيـعًــا
وَبِـالـرُّمْـح عُــنْــقَ الـشِّـقَــاقِ ارْزَخِ
أَتَـحْـسَـبُ هَـــذا خِــضَــابَ يَــدَيْــكَ
رُوَيْــدَكَ .. هَـــذَا دَمِـــي أَيْ أَخـــي
ليت الباغي يصغي لها فيعود إلى رشده ويكف عن بغيه،
وليت الأمة تأخذ على يد الظالم فتوقفه عند حده وتوقف ذاك النزف المرعب ..
قوية شعراً وشعوراً ونظما
عميقة فكراً وهدفا ..
وليس غريباً على أديبة شاعرة مثلك كل هذا الألق ..
كل كلام يقال في حقك قليل ..
تحية تليق بك
ياسين عبدالعزيز
شاعرتنا القديرة الأستاذة ربيحة الرفاعي
قصيدة مشحونة بالمعاني وألفاظها المعجمية تعكس مدى قدرتك الشعرية في توظيفها لخوض قضية معاصرة بطراز متفرد يبرز وعياً كبيراً وعميقا بطبيعة اللغة وقدرتها على الإيحاء بإبراز القدرة السحرية للغة وأصواتها وطاقاتها الإيحائية وربطها بإحساس الشاعر المدرك لمكنونها الرمزي وقدرتها على إختلاق أساليب تعبيرية داله
أَتَـحْــسَــبُ هَـــــذا خِــضَـــابَ يَــدَيْـــكَ
رُوَيْــــدَكَ .. هَــــذَا دَمِــــي أَيْ أَخــــي
انظر إلى لفت هذا المعنى وكلنا يعرف قول الشاعر
مسحت بأطرافِ البنانِ مدامعي
فصار خضاباً باليدينِ كما ترى
وقول آخر وهذا الإثرُ من ذلك الدمِ
واختلاق شاعرتنا لمعنىً جديد لهذه الصورة بفارق الغرضين
أحييك شاعرتنا الكبيرة ولا فُض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أستاذن الجميع بمرور سريع على تعليق أخي الشاعر الرائع والسوري الحرّ د. مازن لبابيدي لأقول باختصار ردا على رأيه في الأبيات الأربعة الأخيرة
ألا لَيْتَ كُلَّ الجُنودِ اسْتراحوا = شَذا التَّوْبِ حَتَّى يَؤوبُوا أَخِي
شَقَقْنا الصُّدورَ لِمَنْ جاءَ حُرًّا = وَقَدْ عادَ عَنْ نُصْرَةِ المُرْتَخِي
مَنِ انْشَقَّ مِنْهُمْ فَأَهْلاً وَسَهْلا= وَإِنْ شِئْتَ تَوْبيخَهُمْ وَبِّخِ
وَلكِنْ بِعَفْوٍ فَإِنَّ الكِرامَ = إِذا تابَ مَنْ عابَ لَمْ تَسْلَخِ
مَعانِيَ بالصفح تَجْلو القُلوبَ = وَتَأْتِي بِهِمْ تَائِبينَ ارْسِخِ
ونعم أخي
ليتهم ينشقون عنه فرادى وجماعات
وليتهم يخلونه ويؤوبون لرشدهم ولقيم الأخوة والدم
ليتهم يسلمونه
ولا بدّ أن يكون ثمة باب للمصالحة مفتوح بين الإخوة مهما بلغ بينهم الخطل
وإلا ففيم الأخوّة؟!
حرف ثائر وعتب قاهر يشفي غليل الاخوة من عهد هابيل والى يومنا هذا
دمت ودام القك وبهائك ياام ثائر مع هاطل تقديري واعجابي