ما أروعها فليتها طالت
دمت مبدعا أخي محمود
مودتي
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
ما أروعها فليتها طالت
دمت مبدعا أخي محمود
مودتي
مررت متأخرة كثيرا ً
ولكن جمال قصيدتك
ومهما طال مروري
يحلو
ويحلو
شكرا لحرفك
كل تقديري
شاعرنا الجميل
نُهلّلُ للربيْع بكل زهوٍ
وفيْنا الصّيْفُ أورقَ، والخريْفُ
بت أحب الشتاء أكثر
ههههههههههه
تحياتي أخي محمود
لقد كنت موفقاً جداً بهذه القصيدة
رائعة وهادفة
دمت بخير
الأخضر العربي
وكيف يموتُ في الأحشاء شوقٌ
ويُقتلُ جَنْبَهُ الحبُّ العفيفُ
لا فُض فوك شاعرنا الكبير وأستاذنا القدير محمود
بوحٌ شفيف وأسلوب عذب وشاعرية فذة
تحياتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أيا محمود قد ألقيتَ قولاً
جريئا حازما حراً عفبف
يضيق به اللئيم إذا تلاه
ويفخر من تلاوته الشريف
وقد أحسنت سيدي.