نص جميل جدا
وحزين جدا
وموجع
شكرا لك اخي
بوركت
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نص جميل جدا
وحزين جدا
وموجع
شكرا لك اخي
بوركت
ملح حكايتك زاد غور جراحنا وواجهنا بمرايا نفوسنا العاجزة عن الانفلات من ليالي أوطاننا التي لا تتبدد حلكتها
نص بديع وماتع بالرغم مما يحمل من ألم
مودتي وتقديري
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﻭﺩ ﺳﻤﺎﻉ ﻗﺼﺘﻚ !
ﻗﻠﺖ ﻟﻘﻠﺒﻬﺎ ﻣﺨﺘﺼﺮﺍً ﺣﻜﺎﻳﺘﻲ ﺑﺜﻼﺙ
ﺷﻬﻘﺎﺕ : ﻭﻟﺪﺕُ ... ﺑﻜﻴﺖُ ... ﻭﺳﺄﺩﻓﻦ ....
ﻻﻗﺼﺔ ﻟﻲ ﺳﻮﻯ ﺃﻧﻲ ﺭﻓﻴﻖ ﺍﻟﺤﺰﻥ
ﻭﺍﻟﻌﺸﻖ .. ﻫﻞ ﺭﺃﻳﺖِ ﺭﺟﻼً ﻣﻦ ﺩﻣﻮﻉ
ﻭﺃﻧﻔﺎﺱ ﻳﻜﺘﺐ ﻋﻤﺮﻩ ﻧﺒﻀﺎً ﺣﺎﺋﺮﺍً ﺑﻴﻦ
ﻣﻼﺋﻜﺔ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺟﺤﻴﻢ ﺍﻟﺴﻤﺎﻭﺍﺕ :
ﺣﻜﺎﻳﺘﻲ ...ﺃﺗﺤﺒﻴﻦ ﻟﺤﻈﺔ ﺍﻟﻐﺮﻭﺏ .. ؟ ﺗﻠﻚ
ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺪﺍﻳﺘﻲ ... ﻭﺍﻻﺳﺘﺜﻨﺎﺀﺍﺕ ﺣﺪﺩﺕ
ﻣﺴﻴﺮﺗﻲ ، ﻭﺍﻟﻄﺮﻕ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ ﺳﺮﻗﺖ
ﻋﻤﺎﻣﺘﻲ ، ﻭﻣﺸﺎﻳﺨﻲ ﻳﻄﺮﺩﻭﻥ ﺣﺮﻓﻲ
ﻋﻦ ﺳﻌﺎﺩﺗﻲ ﻓﺘﻨﺸﻖ ﺳﻤﺎﻭﺍﺕ
ﺳﻄﻮﺭﻱ .. ﻣﻄﺮﺍً ﻭﺩﻗﺎً ﻏﺪﻗﺎً ﻳﺴﻘﻲ ﺑﻪ
ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺣﻴﺮﺗﻲ ..
بين الشهقات الثلاث يا خليل، ولد الجمال فكان أنت!
محبتي الأكيدة وتعلمها
ثم أينك!
أتلمحين في دروبنا رجالاً من هواء .. ؟ يرممون مدناً ميتة مجــهولة الخبر مسطورة في خزائن مكتبتي الخرساء والقلب ينبض ، يخفق ، يثور قصائداً لبقايا أنثى هي لواعجي .. الفراق ملح حكايتي ...
السلام عليكم
في حكايتك الغريبة الجميلة تسكن حكايات وحكايات
إنها حكاية شعوب وجماعات ومدن وقرى كثيرة كثيرة
نص رائع أخي ,متقد الكلمات ,مشتعل المعاني
أتمناك بكل خير
ماسة
الأديبة : غصن الحربي .
نعم هو الأمر كما ذكرت ... فلله المشتكى والمصير .
لاعدمناك ... المرور
الإنسان : موقف
المفكر الكبير خليل حلاوجي
استمعت معها إلى قصة الوجع التي نعيشها جميعا
في أمة ما زالت( كما قلت أنت ) تتعلم كيف تدفن موتاها
ولم تسأل نفسها لماذا قتلوا وفيم؟؟؟
نريد أن نتعلم كيف نتصالح مع أنفسنا ونقتل قابيل القابع في أعماقنا
ليحيى هابيل الخير
وعندئذ نكون أمة تستحق أن تحيا بين الأمم
لحرفك ولفكرك كل التقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الأستاذ : عبد الله راتب نفاخ .
مرورك هو العطر لحديقة سطوري المزهرة .. بكم
حين يكتب الأديب نركز أكثر على لوحات اللغة وجمال الفكرة ولا نلحّ في طلب المزيد ،
أما حين يكتب المفكر فجل التركيز يصوّب على الفكرة محمولها ، غايتها ، رسالتها .
قدر ذوي الألباب أنهم يحملون أكثر ، و ربما يحلمون أقل ،
و قدرهم أن ننتظر منهم أكثر مما ننتظر من الأدباء .
المفكر الموجه الأستاذ ، خليل حلاوجي ،
كنت هنا أحاول أن أقطف زهرة لزاد الطريق .
أبدعت وراق لي الأسلوب .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الشاعر الأمجد : حسين الطلاع ..
حروفنا تكتبنا ... شفاءاً وخلاصاً .
بالغ مودتي أيها الرائع .