شعر...نثر..وحنين

ﻭﺃﺗﺮﻙ ﻋﻨﺪﻙ
ﻧﻮﺭ ﻳﻘﻴﻨﻲ...
ﻭﻛﻔﺮ ﻇﻨﻮﻧﻲَ ﻟﻮﻧﺎً...ﻭﺳﺤﺮﺍ
ﻭﺑﻮﺡ ﻧﺴﺎﺋﻢَ....
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻄﻮﻑ ﺍﻟﺮﺑﻴﻊَ ﺑﺒﺎﺑﻚ...
ﺳﺮﺍً...ﻭﺟﻬﺮﺍ....
ﻭﺗﺒﻘﻰ ﻟﻮﺣﺪﻙ...
ﻧﻮﺭ ﺣﻴﺎﺗﻲ...
ﺣﺮﻭﻑ ﻗﺼﻴﺪﻱ..
ﻭﺃﻣﻄﺎﺭ ﻧﻮﺭٍ... ﻭﺗﻬﻄﻞ ﻓﺠﺮﺍ
ﺗﻨﻴﺮ ﺍﻟﻤﺪﺍﺋﻦ...
ﺗﻔﺘﺢ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺃﻗﻤﺎﺭ ﺣﺐٍ
ﺗﻨﺎﺋﻴْﻦَ ﻫﺠﺮﺍ...
ﻭﻧﺒﻌﺎً ﺗَﻔَﺠّﺮُ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺨﺮﻳﻨﺒﻊ....
ﻃﻮْﻋﺎً ﻭﻗﺴﺮﺍ
ﻭﺃﺳﻜﺐ ﻗﻠﺒﻲَ ﻓﻲ ﺭﺍﺣﺘﻴﻚ
ﺯﺟﺎﺟﺎﺕ ﻋﺸﻖٍ....
ﺗﻔﻮﺣﻚ...
ﻋﻄﺮﺍ
شكرا أميمة لهذا الجمال!

استمتعت بقرأتها

شكرا لك سيدتي

**(( وتبقى لوحدك... نور حياتي... حروف قصيدي..// هنيئاً لـــهُ ، وهنيئا لكِ أديبة واحتنا بهذه الزهراتِ الحِسانِ وأنت تنثرينها على عتبات القصيد ، وسُدّة الفِـكَرِ الرقيقة ، شكراً .... مع التقدير ))**

وهنيئاً لي سيدي بواحتي ...أسكنها فأعيش بين النجوم.
مودتي تطوف بكم تتمنى لكم الفرح.

شكرا لك اخيتي على هذا النسج البديع
بهذا المحمول الأنيق الذي ينفذ للروح
مودتي

فمن أين ...؟ تجيء هذه الشاعرة التي تسكن أميمة الرباعي بهذا التداعي
وأنسى عيوني لديك...أنام
ونور يقيني...
وكفر ظنوني...
حروف قصيدي...
وطوعا وقصراً...
أسكب قلبي ....زجاجات عشق...تفوحك عطرا
.................................................. ..
فلا أجد ما أعقب على هذه التداعيات،لهذا القلب المحب،وهذا الهدوء العميق، غير أن
أشكر هذه الشاعرة الفذة...على هذا الجمال
فشكرا...

تنير المدائن...
تفتح أبواب أقمار حبٍ
تنائيْنَ هجرا...
ونبعاً تَفَجّرُ فيه الحياة
من الصخرينبع....
طوْعاً وقسرا


جميل أختي أميمة
شعر رائع

شكرا لك

بوركت

جميلة أنيقة عذبة أديبتنا الشاعرة المبدعة
سررت باستنشاق زهراتك العبقات
مودتي وكثير تقديري

وسررت بتواجدك في بستان كلماتي سيدي تنتقي منها وتهبها عطر تعليقك.
ألف شكر أستاذي الكبير.

نعمَ اليسرُ اليُسرُ أداةً للمتمكّنين و لغةً الإنشراح ، استهوَتِ الخَفَقَاتِ كلمَاتُهُ ، وأعتدَتْ لهُنّ متكأً ،
المبدعة الكريمة شاعرتنا : أميمة الرباعي بوركت وبورك حرفُك على هذا النسق البهيّ

وبورك حرفٌ تتركه هنا يحمل كل هذا العبير سيدي.
سرني أن تتخذ لك متكأً بين حروفي.

شكرا أميمة لهذا الجمال!

الشكر لك لهذا الحضور سيدي.

استمتعت بقرأتها

شكرا لك سيدتي

وهي استمتعت بقرائتك لها أستاذ فتحي.
ألف شكر.