لا تدعهم يلمسون جرحك , فما كان الا بأيديهم !!!!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لا تدعهم يلمسون جرحك , فما كان الا بأيديهم !!!!
ومضة مباشرة ولكنها جميلة المعنى والمضمون
وذات رسالة ومغزى
شكرا لك
رائعة ومضتك سيدتي بما تحمله من معاني صريحة...
دمت بخير وإبداع
بصمتك ضجيج لا يفقهه سواي، وبعثرة لا يلملم شتاتها إلا أناي..
مباشرة و قوية ..
وأيديهم هي التي صنعت الجرح ولو لمسوه لأوغلوا فيه..
دمتم أديبتنا الفاضلة.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
من يجرح لا يداوي
ولو لمسوه للوثوه
لقطة إنسانية بحرفية وجمال ـ ومضة مؤثرة
دمت بكل خير.
نعم صدقتي فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
والمرة القادمة اللمس سيكون ذبح
ومضة قوية
دمت بألق