كاد يحصي الجميع أصحابه , الآن هم على عدد رؤوس الأصابع ...
وغداً
سيستفيق ... ويكاد يجد يده بلا أصابع.
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كاد يحصي الجميع أصحابه , الآن هم على عدد رؤوس الأصابع ...
وغداً
سيستفيق ... ويكاد يجد يده بلا أصابع.
الإنسان : موقف
أخى الفاضل الأديب خليل حلاوجى
......
وغداً
سيستفيق ... ويكاد يجد يده بلا أصابع
.......................................
هو ذا حال الجمع والفرد
ولم هى دائما كذلك ؟
ولهذا قال الحبيب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) :
" ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه "
حتى لا يفيق صاحبنا المسكين ، ولا اصابع له ..
الحبيب الأديب خليل
إطلالة مبدعة
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
كاد.....و....يكاد.
وبينهما.... جماد.
إذا سقطَ تكَسَّرَ ولن تجد غيره تعوضه به.
نسأل الله أن تبقى السبابة.
لنقول بها:
لا إله إلا الله محمد رسول الله.
مودتي أخي خليل
** الله الله ..رائعة ومعبرة في كلمات قليلة
الله يعطيك العافية
اخي المفكر الكريم خليل حلاوجي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايها العملاق
قصة حديثة بمعنى الكلمة
نعم الاصدقاء الحقيقيون عدد الاصابع وقد يكونوا اقل
و ايضا من يحمل قليل جدا و الرواحل نوادر
تحياتي لك ايها المبدع المتألق
تقديري وامتناني لعبقك اللا متناهي
اخي المفكر المبدع خليل
همسة فقط في القصة الجميلة
هلا جعلت هناك قطع في السرد
اي
نقول مثلا
وغدا استفاق
ويكاد يجد يده بلا اصابع
تحياتي وتقديري
أيها الخليل:
آه من شوق دفعني للبحق عنك في حرفك ، لا أوحش الله منك!
هنا نص يحمل الفكر الذي يميزك ، ولكن يا صاحبي أراك هنا رصدت الحالة كنتيجة وأثار نصك فضولي في معرفة سبب خسران الأصحاب أهو من سوء طبعه معهم أو هو من سوء خلقهم ووفائهم له؟؟
نسأل الله أن يديم نعمة الحب الصادق في الله فهي الجنة كما قال الحبيب بهجت.
دمت بخير!
وأهلا مرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي