لا تعليق فقد ابكاني هذا النص
ابكاني بشدة
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»»
لا تعليق فقد ابكاني هذا النص
ابكاني بشدة
إنسيابية في الأداء .. سلاسة في السرد جميل
لغة سهلة رصينة
نص يحمل فكرة إنسانية قيمة
ليس كل شيء يعوض بالمال ..
القفلة جاءت مؤلمة ، لكنها معبرة تؤكد على عمق الفكرة ومصداقيتها
الاستاذ القاص المبدع نزار ب. الزين
استمتعت بقراءتك حرفك الجميل المبدع
دمت بخير وعافية ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
- أعيديها إليه و قولي له
<< السنوات الضائعة لا تعوضها أموال قارون ... >>
ثم أضافت في سرها :
<< لا سامحك الله يا سامي ، لا في الدنيا و لا في الآخرة ! >>
السلام عليكم
هذا الإنسان تربى على أساس أن المال هو كل شيء
فإن عطس يوما يحسبها خسارة أو ربحا ,,وفي الحياة الكثير ممن يقيّم كل شيء بالمال ,وفي الحقيقة دائما هم الرابحون ( من حيث المال )
ولكنهم مع ذلك متعبون ,تعساء ,فقراءالنفس
ولن نلومهم لو ظنوا أن الآخرين مثلهم,, فكل شخص يظن بالناس طبعه ,,وهم أولا وآخرا ناس
أراد أن يعوضها ,,ظن أنه بذلك سيريحها
لكنها ليس مثله,فهي ببساطة نوع آخر من البشر,, وهو موجود بكثرة ,ولن تبيع عمرها بمال الدنيا ,,كما باع هو يوما
ولو كانت من نوعه, لأخذت المال وشكرته
قصة سلسة جميلة هادفة مشوقة
شكرا لك أخي نزار
دائما تتحفنا بقصصك الجميلة
ماسة
السلام عليكم
هذا الإنسان تربى على أساس أن المال هو كل شيء
فإن عطس يوما يحسبها خسارة أو ربحا ,,وفي الحياة الكثير ممن يقيّم كل شيء بالمال ,وفي الحقيقة دائما هم الرابحون ( من حيث المال )
ولكنهم مع ذلك متعبون ,تعساء ,فقراءالنفس
ولن نلومهم لو ظنوا أن الآخرين مثلهم,, فكل شخص يظن بالناس طبعه ,,وهم أولا وآخرا ناس
أراد أن يعوضها ,,ظن أنه بذلك سيريحها
لكنها ليس مثله,فهي ببساطة نوع آخر من البشر,, وهو موجود بكثرة ,ولن تبيع عمرها بمال الدنيا ,,كما باع هو يوما
ولو كانت من نوعه, لأخذت المال وشكرته
قصة سلسة جميلة هادفة مشوقة
شكرا لك أخي نزار
دائما تتحفنا بقصصك الجميلة
ماسة
[/CENTER][/QUOTE]
*****************
أختي الفاضلة فاطمة
تحليلك أضاء سطور القصة
و ما بين سطورها
و هو تحليل نفسي إجتماعي معمق
وفقت به ، أهنئك
أما ثناؤك
فهو وسام زينها و شرف صدري
فلك كل الشكر و التقدير و المودة
نزار
لم يأخذ منها شيئا
لم يخدعها ولا استغل حبها، لكنه خذلها وتخلى عنها عندما رفضها أبواه فضيعها وضيع عمرها
وعندما جاء أتاها بتعويض رخيص فزاد جرحها عمقا
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت