الأديبة غصن،
صدقا يعتريني الخجل حين أقرأ مثل نصك..أولا، بلاغة وقوة الرسالة. ثانيا، أي تعليق سيفي بلاغة التراكيب الصورية، والمهارة اللغوية حقها؟
حقا، ذهلت!
لك كل الود وباقات ياسمين
لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديبة غصن،
صدقا يعتريني الخجل حين أقرأ مثل نصك..أولا، بلاغة وقوة الرسالة. ثانيا، أي تعليق سيفي بلاغة التراكيب الصورية، والمهارة اللغوية حقها؟
حقا، ذهلت!
لك كل الود وباقات ياسمين
و بقية خريطة وجودِنا يُقسّمها فريقان يتسابقان في مهمتهما المجيدة . أولاهما: حَذِقٌ في رمي سهامه على أخيه إن لم يكن بيده فبكتابه و لعناته يصبها صبًا مُريعًا حتى لا يبقى بينهما ودًا يُرتجى ولا قربةً تُغتفر. وثانيهما : لا يرقب في مسلمٍ إلاًّ و لا ذمة يراقب كفاح الأول و يسيل لعابه فرحًا بغنائم حربٍ كفاه الأول خوضها ثم يطير فرحًا ليُعد فطيرة عيد الفصح من دماء "الأُميين" و التي غنمها بينما كان يَسن سكين كلا "المناضلين" !
السلام عليكم
نص قوي جميل يا غصن
شكرا لك
ماسة
نثرك جريء وذكي وصادق
ومشاعرك يملأها الإباء
شكرا لالك أختي غصن
بوركت
يكتتبون أسفارهم ويشوّهون التّاريخ والوقائع
لكنّ لدينا كتاب الله سيدحض كذبهم ويكشف زيفهم للعيان دائما وأبدا
نزف رائع باح بواقع مرير
ألف شكرٍ ليراعك المتميّز غاليتي
محبّتي
بعيدا عن المضمون الراقي والعميق والذي أشيد به وأؤكد عليه أراني ألتفت إلى الأسلوب الأدبي الراقي والفخم الذي تم عرض المضمون به فكان مما يستحق الإشادة والتقدير.
لحرفك رونق وبهجة في النفس فلا فض فوك!
تقديري