كنتَ قبلكَ أحيا حياة عادية لا متعة فيها،و كان القلب أجوفا .لولا خفقات الحياة فيه،لحسبته ساكنا سكون الأموات. ..و حين عرفتكَ تباين النبض..تارة هادئ وتارة أخرى كالموج المضطرب..
أدركت أني الآن فقط عرفت الحياة و لأنك النبض لهذه الروح أحببتك أنتَ ..
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كنتَ قبلكَ أحيا حياة عادية لا متعة فيها،و كان القلب أجوفا .لولا خفقات الحياة فيه،لحسبته ساكنا سكون الأموات. ..و حين عرفتكَ تباين النبض..تارة هادئ وتارة أخرى كالموج المضطرب..
أدركت أني الآن فقط عرفت الحياة و لأنك النبض لهذه الروح أحببتك أنتَ ..
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
قل شيئا يقدّ سكون القلب فيناـ الصمت لغة العشاق ـ ،.لكن الكلام عصا تفجّر ينبوع الحب جداولا تروينا سنينا.
يقال الحب خرافة !!!!
نعم هو خرافة عاش بها الأولّون،صدّقوها فوجدوها ..أ لم يقولوا من تهيئ الشيء حصل عليه؟!!
يا من جعلتم سجني بين دفاتري.. خسئتم أن ظننتم الحرفَ جلادي،
منه نزيفي و منه مدادي،
و إني أصنع بالوريد حريتي و أسجّل بالنبض تاريخي ..
لئن عجّلتم موتي .و الموت ليس بمعجَّل..حسبي أن حرفي شهادة ميلادي.
ليتك تدري أني لا أجدني في بعدك..فكلما غبت أخذت معك قلبي و روحي .. فبأي عين أرى الشمس و عيني تفتقد نورك؟؟
أنت لي الضياء ..
قال كوني لي قميصا يدثّرني حين القر .يقيني لسعة البرد..كوني لي ستارا و غطاءًا ..
قلتُ: منذ الأزل و القميص المتّهم البريء ..
المدان بالخطيئة و الحامل نور البصيرة..
أنا الشمس التي يلفحه توهجها فيفر منها إلى الظلال،و أنا الشمس التي يتغزل بنورها و يرجو حضورها اِن لاحت في دربه العتمة .
أيها العاذلون دعوا للعاشق قلبه الحزين،حسبه دمعة تجعله رحيما على البائسين ، و هيت لكم ابتسامة تترفعون بها عمّن سواكم ..
أنا القصيدة التي أغرت كاتبها .و أعيته الأوزان في نظمها.أنا القصيدة التي لم يكتبها ،
و أنا التي أحوم في حمى مخيّلته حرفا و صورا و لغة؛أراوده عن القوافي اِن حاد عن الوزن علّه يكتبني نثرا ..
أنت في القلب أمنية أرجو الله أن تتحقق لي..
ـ تصبحون على أمل ـ