مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي الأديب حسن،
حاولت أن أستخرج عبرة من النص فلم أجد درسا واحدا!
وبما أنك قررت أنها كقصص الأطفال، واعتبرني طفلتك هنا، فأي رسالة تود إيصالها لي؟ أني سأكون امرأة مغلوبة على أمري حتى لو جندت الجنود وحققت الانتصارات!
أرجوا أن يتسع صدرك لنقدي كما يطالبنا الآخرون وأهلا بك في نصوصي تنتقد منها ما شئت، فلست امرأة تخشى من أن تخطأ (في نصوصها)، كما لا أدعي النبوة!
قد يبدو ردي غاضبا، ولكن ثق ليس منك!
باقات ياسمين
عندما قرأتُ أوائل الردود على هذه القصة
لم أغضب من أساتذتي وإن بدوت كذلك ولكنّ غضبي كان بسبب شعوري بأني قد إقترفت حماقةً ما
وبما أني أقدر النصيحة فقدأخذتُ بها وآليتُ أن لا أقترف أي حرف في هذا القسم وستلاحظين ذلك
في ردي على أساتذتي (ربيحة ومصطفى ونداء) فقد اكتفيت بنثر الورود كتعقيب على ردودهم
لأني فعلاً آليت على الصمت وبما أنك أجبرتني على الرد فعليك صيام ثلاثة أيام بدلاً عني
أما رحابة الصدر فثقي تماماً أن صدري أرحب من كل بحار الأسى بل أكاد أجزم بأني أكثركم
حرصاً على معرفة عيوب كل ما أكتب ..حتى عندما أصل لقمة الإبداع في الشعر لابد أن أشير
بأني مجرد هاوٍ جئتُ لأتعلّم فما بالك عندما يكون النقد متعلق بقصة أشرت في آخرها بأنها
مليئة بالعيوب! ..
بالنسبة لقصتي الطفولية كما صنفها البعض فسأعتبرها كذلك ولا ضير .. ولا شك أن شرح فكرتها
شئٌ محرج لأن فيها دلالة إما على عدم قدرتي على إيصال ما أريد أو دلالة على أن من قرأ لم
يستوعب وأنا أرجح الدلالة الأولى بكل تواضع وبدون تصنع
ببساطة:
الأميرة السجينة= الحرية
الملك الذي سجنها= كل الأنظمة الدكتاتورية
الجندي= الشعب الحر الذي ضحى بحياته من أجل الحرية
الرجل الغريب = معارضة لندن وباريس الذين يتمتعون بالرفاهية في كنف الغرب حتى إذا سقطت الأنظمة جاء هولاءِ المعارضون واقتسموا كعكة الحكم وأعادوا الحرية لسجنها ... أتضحتْ؟!
*سأظل أقترف كل مايحلو لي من الفنون فإن أجدتُ فلي شرفان شرف المحاولة وشرف الإجادة وإن فشلت فحسبي شرف المحاولة ولا ضير عندي حتى وإن كان هذا الفشل سبباً في ابتعادي عن هذا الفن
ثم أهلاً وسهلاً بك ... كل الود وباقات ورد
أخي الأديب،
لو كانت القصة فاشلة لما وجدتنا نعقب عليها باهتمام واضح! وجزء كبير من اهتمامنا أنا مهما كبرنا نحب هذه النوعية من القصص حول الأميرات. ومثل كل قصص الأطفال نحتاج إلى نهاية جميلة وهي النهاية السعيدة، وإن بدت في هذه الأيام غير واقعية ولكن وعدنا الله أن يزهق الباطل ويتم نوره!
قصص الأطفال هي من أصعب أنواع القصص لأنها تخاطب الطفل وقد تترك أثرا لا ينسى في حياته.
البداية والسرد موفقين للغاية ولكن أرجوك أن لا تيأس منها فهي وليدك الذي يحتاج إلى عنايتك، ولا تيأس منا فكلنا نحتاج إلى الأمل بغد أفضل.
باقات جوري لروحك
كنت في طفولتي أحب الحكايا الشعبية وفي صباي أيضا
اليوم يحبها الصغار ويطالبونني بسردها
ولا وقت لدي لأفعل
أعجبتني هذه وساقراها عليهم
أشكرك