ألأستاذ الجليل .. وليد عارف الرشيد
أشكرك أديبنا الرائع على هذا الإطراء الكريم
سعدتُ بحضورك الذي صاحبه الألق وعبق الأدب الزاخر
مودتي وخالص التقدير
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
ألأستاذ الجليل .. وليد عارف الرشيد
أشكرك أديبنا الرائع على هذا الإطراء الكريم
سعدتُ بحضورك الذي صاحبه الألق وعبق الأدب الزاخر
مودتي وخالص التقدير
الأخ الكريم .. د. مختار محرم
أغدقتَ عليَّ بالكثير بإطرائكَ الكريم أيها الشاعر القدير
أشكرك على ما أسعدتني به
ولك جزيل الشكر والتقدير
أرى ملكة مبدعة وخيال خصب
واختيار موفق
خالص الود
أبيات نضح فيهن الشعر نفحة عبق ، وصدح فيهن الشعور أغنية ألق.
لعلني أشير فقط إلى ما يلي:
فَلا هَمٌّ تَوَضَّأ بالتَّمنِّي
ولا بالحُلْمِ قدْ صَلَّتْ شِفَاهُ
هنا صور شعرية بديعة وبيت رائق!
عَفِيفٌ لا تُدَنِّيهِ خُطُوبٌ
رَفِيفُ الثَّغْرِ لو سَالتْ دِماهُ
أجد أن النصب لرفيف أنسب للسياق.
يُخَبِّىءُ دمعَهُ غَيْمُ التَّأني
وَيسترُ عنهُ ما أخْفَى أناهُ
رسمها الصحيح هو يخبئ
وفي العجز كان حشورا مترهلا في المعنى فيكف يستر المرء ما أخفى وإنما يستر المرء ما قد يبدو أو يفضح. ثم ما أناه هذه؟؟
تقديري
عُذْراً لتخَطِّي رُدودَ الأحِبَّة
أستاذ سمير ..
ربما اختَلَطَ عليكَ المعنى فى البيتِ الذي وصفته بالترهل فى المعنى نَظَرَاً لِسؤالكَ عنْ " أناهُ"
فليسَ المَرءُ هنا هو من أخفى ، وإنما الغيمُ الذي سَتَرَ دَمعَهُ ، وأيضاً سَتَرَ ما يَعْتَرِيه والذي أخفاهُ تأنِّيه وحِلمه وصبره،
أما عن " أناه " في معاجم ( الوسيط ، والرائد ، والغني ، واللغة العربية المعاصر) بمعنى :
الحِلم ، والصبر ، والتأنِّي ..
أشكُر لكَ الإهتمامَ بالحضور شاعرنا
ودي وتقديري