مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
شاعريتك نعرفها ونتوق لهطلها برقة حرفها وحرقة حسها
وأداؤك الشعري الماتع يتجلى في الحرف حسا وجرسا
واحتجاج ذائقتي لخطف حروف المد وإشباع حركات الحرف لضبط الوزن تعرفه، لا ينتقص من روعة ما قرأت هنا ولا يحلم بذلك
قرأت خاتمتها من بعد إذنك
في منامٍ كانَ يرجو *** رأي عين لو يراهْ
جميل كدائما حرفك
لا فض فوك
وأهلا بك شاعرنا المبدع رفعت زيتون في واحتك
تحاياي
قصيدة رائعة
أصفق لها
وأصفق لاقتراحات أخي الشاعر عادل العاني
شكرا لك أخي
بوركت
بوركت اخي رفعت
وبارك الله قلمك الجميل
امتعني ما قرأت من حرف, وهذا السرد الجميل
وملاحظتي ..
فقط في كلمة "فجأةً"
اعتقد انها تحتاج الى تبديل بكلمة اخرى دون ان تُخل الوزن
فجأةً هبّتْ رياحُ *** الهمِّ فاجتاحتْ رُباهْ
واترك الرأي لأساتذتي ..
رد قصيدة رفعت الهائية
الله الله
أيها الرقيق العذب الأصيل , دام لك الألق و البهاء ,
ما أجمل هذا السلبيل , قد رواني حقا ,
أشكر أخي وليد على هذه اللفتة الكريمة ,
بيد أني مع أختي ربيحة في التعديل ,
مع إبدال أن بـ لو ,
ليصبح البيت :
يرجو .... رأي عين أن يراه
لأن الرجاء يحمل معه التمني فلا حاجة لتكراره .
و لست متيقنا مما ذهب إليه أخي عادل من عدم ورود فاعلاتُ في عروض مجزوئه ,
و ليس بحوزتي الآن ما يعين .
بينما أشد على يد ه في ما أشار إليه من ملاحظات .
محبتي لك أخي رفعت .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
شكرا ايها الحبيب على هذا المحمول
الجميل الذي حملته حروفك الرائعة
دمت مشرقا
ﺫﺍ ﺟﻤﻴﻞٌ ﺇﺫْ ﺃﺗﺎﻧﻲ *** ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎ ﻏﻨّﺖْ ﺳﻤﺎﻩْ
ﻟﺤﻦَ ﺣﺐٍّ ﻟﻠﻨّﺠﻮﻡِ *** ﻓﺄﺿﺎﺀﺕْ ﻣﻦْ ﺿﻴﺎﻩْ
ﻟﻴﺘﻪُ ﻳﺄﺗﻲ ﺻﺒﺎﺣًﺎ *** ﻓﻲ ﻫﻮﻯً ﻳﺮﻣﻲ ﻧﺪﺍﻩْ
ﻓﻮﻕَ ﺻﺪﺭِ ﺍﻟﻔﺠﺮِ ﺇﻥَّ *** ﺍﻟﻔﺠﺮَ ﻳﻀﺤﻚُ ﺇﻥْ ﺭﺁﻩْ
ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺧﺎﺭَ ﺍﺣﺘﻤﺎﻟﻲ *** ﺧﺎﻥَ ﺻﺒﺮﻱ ﻣﻦْ ﺑﻨﺎﻩ
الأديب رفعت زيتون،
للفجر معنا حكايات وأسرار، ولو ضاعت خطا النرجس، فحتما ستقوده قدماه إلى الشمس!
باقات ياسمين
أخي الحبيب /الشاعر رفعت
جميل ماقرأت قصيدة تعكس حس كاتبها الراقي
وجميلة تلك المناقشة المؤلفة المقربة الودوده
محبتي وتقديري
ذاكَ حظّي ويحَ حظّي *** لستُ أدري ما اعتراهْ
جاءَ بالحزنِ لقلبي *** باعَ سعدي واشتراهْ
يا رقيقَ الثّغرِ هذي *** قصّتي تحني الجّباهْ
الآخ الشاعر رفعت زيتون قصيدة جميلة في محتواها ولكن ......
لي همسة لو سمحت لي في هذا الشطر (جاءَ بالحزنِ لقلبي ) خللٌ زحاف أدى الى خلل في الموسيقى أقترح لو يكون ...
(قد غشى قلبي بحزنٍ ) أما بالنسبة لهذا الخلل ( في الحقيقة لو يراهْ ) أقترح ثلاثاً لو سمحت لي .....
( بعد إيقاضٍ يراه ) أو ( حين يصحو أن يراه ) أو ( لو صحا حقاً يراه )
مع الأعتذار
هاشم فزع الدليمي