ماكذب الفؤاد يوماً اذ نوى عنك الرحيل....
لكنه الرحيل يأباني ويرفض أن يكون.
كابدت في شوقي الى لقياك حتى المستحيل....
فسكرت من خمر الفراق وضاع مني كل لون.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ماكذب الفؤاد يوماً اذ نوى عنك الرحيل....
لكنه الرحيل يأباني ويرفض أن يكون.
كابدت في شوقي الى لقياك حتى المستحيل....
فسكرت من خمر الفراق وضاع مني كل لون.
قصيرة هذه المقطوعة الشعرية..
ومع هذا لمست لها في قلبي الإعجاب..
الأديبة أميمة...
لك من الشعر الكثير من الجمال والفكرة المدركة لما تريد..
أحب هذه الومضات...
وأحب أن أرى مثلها منك ما هو أكثر...
فَقَدْ أَنْذَرْتُ ذا قَدَري فَقَطْ لِثَلاثَةٍ
لِله.. وَالوَطَنِ.. وَلِلْكَلِماتْ..
دارين طاطور - فلسطين المحتلة
ومضة رائعة جسّدت حجم الألم الذي يسبّبه وخز الفراق للرّوح
تقديري
فاتن
ما أقساه إذ جعل كل هذه المتناقضات تجول في صدر من يحبه.
أو ما أقسى ظروفه إن أردنا أن نعذره فلربما كان مرغما على قسوته.
ومضة أضاءت كل تلك الألوان التي ضاعت.
احترامي وتقديري
شكرا على هذا المحمول الذي حملتنه حروفك
ولونته بالكثير من الوجع
مودتي
فسكرت في خمر الفراق - جميل هذا التصوير
وسيكون الصحو حين اللقاء له طعم اخر
دام القك