لك أن تسمي قصيدتك ما تشاء
لكن لم 363 ؟
لعلمنا أن اسم القصيدة جزء من إيحاءاتها .
محبتي .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لك أن تسمي قصيدتك ما تشاء
لكن لم 363 ؟
لعلمنا أن اسم القصيدة جزء من إيحاءاتها .
محبتي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
تغرف من بحر الرقة ... أنفاساً .
وترتل ببوح الصادقين نشيداً ..
أنرتَ ..
الإنسان : موقف
كان في خاطري نفس ملاحظة أحمد رامي فلا علاقة للعنوان بتاتا في لب القصيدة ووجدته قد أضر بها كثيرا
مهذب أنت وأنيق أيها الشامخ
دمت برقيك الذي نقرأه من خلال ردودك
أطنان محبة أخي حسين
قصيدتك الجميلة وما قام على هامشها من حوار رائع من الشاعر المبدع أحمد رامي حمل ذلك الزخم الذي نحب بروح ودود وقلوب صادقة الإخاء
ولم يزد ما أشار إليه مبدعنا أحمد رامي من خلل في الوزن على تحريك الثاني الساكن في مستفعلن وهو ما لا يجوز في البسيط
فلا تهرب من العروض بسببها بل تعلم منه ما استطعت ففيه عون لك على ضبط موسيقى حرفك، ولك في أكاديمية الواحة معين يعفيك من اختراع البحور
شكرا بحجم روعتك
وشكرا للرائع أحمد رامي بحجم روعته وألق حضورة
تحاياي
أهلاً وسهلاً بسيدة الواحة ...أسعدتني بكلماتك الجميلة وأقدّر لك نصيحتك أيتها الفاضلة
ثم إني حاولت أن أتعلم العروض باجتهاد شخصي ولكني لم ألبث أكثر من يوم ثم مللت
فكرت بالإلتحاق بأكاديمية الواحة سيما أنها تفاعلية وهذه الميزة قد تنفض عني غبار الملل والكسل ..ولكني وجدتها مغلقة الأبواب ربما ينبغي علي أن أنتظر بدء استئناف دوراتها التي اطلعت على كيفيتها فوجدتها مفيدة جداً
لك كل الشكر وباقات ورد
أخي الكريم الشاعر الرقيق .. حسين العقدي
أرجو أن تسمح لي بهذه الزيارة القصيرة
والتي جاءت متأخرة كثيرا
رغم أني مررت هنا من قبل وقرأت القصيدة ومادار من نقاش وحوار لطيف
ولكن اعذرني
فلاأجيد فن التعليق
وأخشى من أن يصير تعليقي ( نشازا ) بعد التعليقات والردود القيمة
وأنتظر قصيدتك الجديدة
ولتكن 424
لك تحيتي وسلامي