مبدع
أسجل اعجابي
كل تقديري
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
مبدع
أسجل اعجابي
كل تقديري
مفارقة واقعية جدا وحقيقة جدا ،فيها الرحمة وبعض الحزن أيضا .
الأديب محمد النعمة بيروك ،
بارك الله فيك ودمت بكل خير .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
ما بين القيام والقعود فضاء واسع هو حياة بأكملها
التقاطة ذكية ومعالجة أجمل لأول وقوف ينتظر ويحتفل به وبين آخر وقوف يرجى ولكن بحذر وخوف نحوله إلى جلوس دائم
مفارقة تحيلنا على مفارقات أكبر تحبل بها الحياة منها ما ننتبه له ومنها ما لا نعيه فلا نلتفت إليه...
ومضة قوية بأسلوب شاعري مكثف...
دمت بهذا التألق أيها الراقي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
أخي الأديب محمد نعمة،
هزني هذا النص من الأعماق! حضنته ورعته بحنانها، وحضنها ورعاها بمعروفها! وأعتقد بأنها وهو يرعاها كانت تتمنى لو أنها لم ترهقه بها!
هي الأم!
باقات ياسمين
تأخر كثيرا في الوقوف فزغردت لوقوفه
غير أني لم أجد المفارقة هنا تستوفي الصورة المرادة، ولعله ندى نفس أديبنا أشفقت على القارئ من طرح صورة يتبدى فيها التناقض بين حسين ومعنيين
كان عليه حنوا أن يعينها على السير لا أن يعيدها لسريرها خوفا عليها من السقوط
فما الذي حدا به لإعادتها للسرير؟
سؤال أطلقت لخيالي العنان يلحقه ووجدت المقابلة بقسوتها بين موقفين
دمت بألق أديبنا
تحاياي