احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نفس رائع للسّرد الرّوائي ... تملكين المقدرة الوصف بتوسع ودقّة وهذا يصلح للرّواية أكثر من القصّة القصيرة المحتاجة للاختصار ومثلما تفضّل الأستاذ مصطفى :
"وقعتِ في مطبّ يُفسد القصّة القصيرة ، وهو الخروج من خط درامي كان يُتابعه القارئ متأثّراً به مترقّباً نهايته
إلى خط دراميّ آخر مختلف عن الأول ، يأخذ القارئ من شعوره الأول إليه ! "
لكن تبقى قصّة جميلة الفكرة وسردها جاذب
بوركت
تقديري وتحيّتي
( همسة: لمَ رحلتِ - مدرارة - كترامٍ - أخوها - ساد الظلامَ صمتٌ - معلقين - غائصين - مبحلقا - للاصطدام - شيءٍ ما - مذعورتين - دهرٌ - ولكنّ أحدا ... هناك عدم تمييز بين همزة الوصل والقطع أرجو مراجعة الموضوع )
أستاذة كاملة ..
كنت قد علقت على مرورك ولكن لا أعرف أين ذهب تعليقي
على العموم ..
أقدم شكري وامتناني لتشريفك وإثراءك لحروفي بعبق العبور
رأيك له كل التقديروالإحترام, حتى لو كنت أنا التي أردت ذلك
الأنتقال بين خطين الدراما . لأقول: إن غريزة حب الحياة أقوى
من الموت, حتى لوارتبط الأمر بموت أعز الناس لدينا.
أما بالنسبة للأخطاء فأنا أحاول جاهدة تقويم حروفي, ودراسة
ما نسيته من القواعد النحوية. وأتمنى أن أكتب يوما نصا خالي
من كل الأخطاء
تحياتي وتقديري .
انعطاف من المشهد الدرامي الساخن الى المشهد مختلف في الحوار والصور بوصف دقيق جعل القصة حية أمام عقولنا
وهذا ما يحدث بالواقع
موت رابحة بات حقيقة سيتم تقبلها من قبل الجميع بتفاوت المعزة والقرب
أخت الزوج كان مهتمة بأولاد أخيها من باب الأمومة
الزوج كان يجتر ذكرياته من باب الفقد
الأم ستبقى النار مشتعلة في جوفها من كل الأبواب
وحين دق ناقوس الخطر الكل تذكر نفسه ونسيها
في نهاية القصة يبقى أولادها يبحثون ووالدتها تحترق
قصة محزنة وجميلة
يتجلى جمالها بواقعيتها بالرغم من تناقضه
رائعة أديبتنا ومتجددة
تقديري وكل المودة
وتبقى هذه القصة رغم ما تعرضت له من نقد من أحب ما كتبت إلى نفسي
ربما لأني عشت أحداثها ، ثم مزجتها ببعض الخيال لأخلد ذكرى هامة
في حياتي.
ولكم شكري وتحياتي وودي.