إنْ تباريحُ العشقِ - من أجلِكِ - أودت وأسقامُه بحياتي؛ لحظتئذٍ أدركُ أنَّ أولَ فدائيةٍ نقّبتْ عن لذةِ إتيانٍ - قبلَ الاحتراقِ - لما تحبُّ: فراشةُ الضوء!
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنْ تباريحُ العشقِ - من أجلِكِ - أودت وأسقامُه بحياتي؛ لحظتئذٍ أدركُ أنَّ أولَ فدائيةٍ نقّبتْ عن لذةِ إتيانٍ - قبلَ الاحتراقِ - لما تحبُّ: فراشةُ الضوء!
أديبنا : ينحت في صخر ولا يغرف في نهر ..
مما يضع المتلقي في دهشة الاستدلال ... التي أخشى أن تطول !!
/
نص ثري .
الإنسان : موقف
الشّاعريّة نثّت شذاها على الحروف والمعاني
بوركت
تقديري وتحيّتي
متابعة لخطاباتك التي لم تصلها والتي تغلفها الشاعرية حتى احتلت من الذائقة مسكنا
دمت رائعا شاعرنا الحصيف
تحاياي
ومضة رقيقة, ثريّة المضمون, تكسوها ملامح الشوق, خطت بأنفاس عاشق
شكرا لهذا الجمال شاعرنا الرائع
تحيتي
سأكتفي بكِ حلما