عزف متفرد في حرفه وصدقه ورقي لغته ورهافة إحساسه
عندما يجل الكبار كبارا ينهمر الحرف دررًا لانملك أمامها إلا الصمت في حرم الجمال حتى لايعكر الصفو هاجس الحضور
دمت أديبنا الفاضل بروعتك المعهودة
تحاياي
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عزف متفرد في حرفه وصدقه ورقي لغته ورهافة إحساسه
عندما يجل الكبار كبارا ينهمر الحرف دررًا لانملك أمامها إلا الصمت في حرم الجمال حتى لايعكر الصفو هاجس الحضور
دمت أديبنا الفاضل بروعتك المعهودة
تحاياي
مالى اراك .. ولا أراك !
مالى اراك كأنما قد سُكّرت كل المصابيح التي أسرجتها في ليلة قد أفرغوا منها القمر ...
عيناك ترقد في محاجرها الأنين
قد اسرجوا لعنانها البوح حزين ..
هذا شعر أخي
شعر جميل ورائع لو راجعته لتصحيح بعض الكسور
ومشاعر رائعة أيضا
شكرا لك
بوركت
نصّ بهيّ وأبهى ما فيه هو أنّه كان وليد لحظته يرفل بعفويّته وصدقه
سعيدة بتناول هذه الوجبة الدّسمة من روعة حرفك أخي
مودّتي
كلمات جميلة, ومعاني رائعة رقيقة عذبة
ومشاعر صادقة
سلم القلم وصاحبه ومقصده النبيل
تحياتي وتقديري.
نعم هي الشاعرية هنا والمشاعر الصادقة والتفاعل مع حرف المبدعة الأخت شريفة
كنت هنا في غاية الاستمتاع بحرفك الشادي كدأبه
بورك بكما ولك من أخيك المحبة والتقدير
رحمها الله وأوسع مدخلها وبارك نزلها
وباعد بينها وبين خطاياها كما باعد بين ا لمشرق والمغرب
اللهم نقها من خطاياها كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
كانت - قدس الله روحها وأنار ضريحها - قد طلبت مني قراءة موضوعها (خاصمت لونك أزرقي )
فشعرت أنها تنعي نفسها وتعتذر لزرقة النهر عن قصور عافيتها عن معانقة صفائه وبهائه
فتأثرت بذلك كثيرا
وتجاوبت من ترجيعها الحزين بهذه الكلمات التي لا تبلغ أن تكون حرفا من جملة من كلامها
يشهد الله على قلبي المتصدع وعيني الدامعة ومرارة ما أشعر به من مصيبة الفقد لهذا الصرح الأدبي المتفرد
مالى اراك .. ولا أراك !
مالى اراك كأنما قد سُكّرت كل المصابيح التي أسرجتها في ليلة قد أفرغوا منها القمر ...
عيناك ترقد في محاجرها الأنين
قد اسرجوا لعنانها البوح حزين ..
يرسو على شطآنها موج تجمد بالحنين
تتألمين .. ؟
فبحسب قلبك انه متدثر بَرَد اليقين ..
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ...
هم السابقون ونحن اللاحقون ..
الإنسان : موقف
رحم الله الشريفة
من كان قلبها نبعا ينهل منه ذو الغلة الصادي
كان ولا زلت قمرا يتوسط سماء أدبنا علما وفهما ويقينا وصدقا وتجردا ووفاء ونقاء
اللهم ندعوك في هذه الأيام المباركات أن ترحمها وتكتبها عندك في عليين