حالةُ تثاؤب..!
كانَ في حالةِ تثاؤُبٍ عندما تلقّفَ سمعُهُ خبراً يزُفُّ إليهِ انتصار الأمّة..
...لمْ يَزَلْ فاغراً فاه!!
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حالةُ تثاؤب..!
كانَ في حالةِ تثاؤُبٍ عندما تلقّفَ سمعُهُ خبراً يزُفُّ إليهِ انتصار الأمّة..
...لمْ يَزَلْ فاغراً فاه!!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كثرة الهزائم جعلت الشّعور بالخيبة دائم السّيطرة !
ومضة قويّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخت كاملة
لكم وافر التقدير على حضوركم الطيب..
النصر قادم !!
فلا يجب أن يجلس المسلم خاملا محطما ، عليه أن يشارك فيه !!
حالة متحركة !!!
ما شاء الله !!!
أستاذنا عبد السلام
سلمت سلمت سلمت ،،
معذور
فغر الخبر أفواهنا
فهل هو مستحيل؟
فكيف لِأُمة أن تنتصر إذا كانت تقاتل و أبنائها في حالة تثاؤب و شرود !؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
تحياتي لك أخي الكريم عبدالسلام و بالغ تقديري.