حالةُ تثاؤب..!
كانَ في حالةِ تثاؤُبٍ عندما تلقّفَ سمعُهُ خبراً يزُفُّ إليهِ انتصار الأمّة..
...لمْ يَزَلْ فاغراً فاه!!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حالةُ تثاؤب..!
كانَ في حالةِ تثاؤُبٍ عندما تلقّفَ سمعُهُ خبراً يزُفُّ إليهِ انتصار الأمّة..
...لمْ يَزَلْ فاغراً فاه!!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كثرة الهزائم جعلت الشّعور بالخيبة دائم السّيطرة !
ومضة قويّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخت كاملة
لكم وافر التقدير على حضوركم الطيب..
النصر قادم !!
فلا يجب أن يجلس المسلم خاملا محطما ، عليه أن يشارك فيه !!
حالة متحركة !!!
ما شاء الله !!!
أستاذنا عبد السلام
سلمت سلمت سلمت ،،
معذور
فغر الخبر أفواهنا
فهل هو مستحيل؟
فكيف لِأُمة أن تنتصر إذا كانت تقاتل و أبنائها في حالة تثاؤب و شرود !؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
تحياتي لك أخي الكريم عبدالسلام و بالغ تقديري.