تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
العشق حين تهرم سنونه، و تنكسر ضلوعه، لا تحييه الأمنيات و لا ترجعه إلى سابق عهده ..
/
ترجمة الأفكار الكبرى أو بث المشاعر الأعمق .. أمران لايطيقهما قلم مالم يكن قد تمرس على الإبداع ..
هنا يبدو النص كقطعة رخام تنحته يد فنان .. ليحيل الصخرة العمياء لوحةً ناطقة .
/
لاتتوقفي عن التألق .
الإنسان : موقف
صديقتي الرائعة براءة .
أ تعلمين أني أحب حضورك بين نصوصي و أحب قراءتك لها،حنى أني أعيد قراءة تعليقاتك عدة مرات. ..منك أتعلم صديقتي ، فحرفك الرائع ملهم و مثير للبوح أيضا .
أحاول في كل مرة أن لا أكرر صورة أو وصفا و لست أدري إلى أي مدى أنجح في ذلك.. هنا في الواحة استفدت كثيرا ، فالفضل لله ثم لها . و ما زلت دائما أطمع في توجيهات أساتذتنا الكرام و نصائحهم لما لها من تحفيز كبير لي.
حين أكتب أغمض عيني ، و أرسم الحرف رسما في مخيلتي .فقط هذا ما أصنعهُ ..و هذا النص كان إزاء موقف طريف جمع بين زميلين لي ، و منهما استوحيت الفكرة.
محبتي التي تعلمين .و البارحة كانت سهرتي مع سنان
تعابير رائعة لا يجيد نظمها سوى المبدعون
دمت مبدعة أديبتنا نسرين
تحية دمشقية
هل الحنين وعكة صحية ؟؟
إذاً أنا مريضة بك
كان موعدي معك وصفة جربتها للشفاء .. فقتلتني الوصفة .
تراني تجاوزت معك جرعة الشوق المسموح بها في هذه الحالات ؟
فأين الحد الفاصل بين جرعة الشفاء وجرعة الموت هنا ؟؟
في مواسم الخيبة تصبح الذاكرة مشروباً مراً يبتلع دفعة واحدة بعد أن كان حلماً
مشتركاً يحتسى على مهل .
،،،،،،،،،،،،،،
صاحبة الحرف والإحساس والكلمة نسرين :
حضور مربك .. متألق كعادته
عواطف متضاربة تراكمت كقنبلة موقوتة
المرء يفتح شباكه لينظر إلى الخارج .. وأنا هنا أفتح عيناي لأتأمل حرفك
شكراً لك ودمت
لا يوجد عشق ينزع عنه ثوبه ليرتدي غيره
لكنه أحيانا ينزع برقعا كان يلبسه ويظهر على حقيقته
وعلينا أن نعترف بوجهه الحقيقي عندها
بوحك رقيق
نصّ باذخ وصور ممعنة في الرّوعة غاليتي
كم يطيب لي أن أحلّق برفقة حرفك المتميّز
محبّتي
فاتن