وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
العشق حين تهرم سنونه، و تنكسر ضلوعه، لا تحييه الأمنيات و لا ترجعه إلى سابق عهده ..
/
ترجمة الأفكار الكبرى أو بث المشاعر الأعمق .. أمران لايطيقهما قلم مالم يكن قد تمرس على الإبداع ..
هنا يبدو النص كقطعة رخام تنحته يد فنان .. ليحيل الصخرة العمياء لوحةً ناطقة .
/
لاتتوقفي عن التألق .
الإنسان : موقف
صديقتي الرائعة براءة .
أ تعلمين أني أحب حضورك بين نصوصي و أحب قراءتك لها،حنى أني أعيد قراءة تعليقاتك عدة مرات. ..منك أتعلم صديقتي ، فحرفك الرائع ملهم و مثير للبوح أيضا .
أحاول في كل مرة أن لا أكرر صورة أو وصفا و لست أدري إلى أي مدى أنجح في ذلك.. هنا في الواحة استفدت كثيرا ، فالفضل لله ثم لها . و ما زلت دائما أطمع في توجيهات أساتذتنا الكرام و نصائحهم لما لها من تحفيز كبير لي.
حين أكتب أغمض عيني ، و أرسم الحرف رسما في مخيلتي .فقط هذا ما أصنعهُ ..و هذا النص كان إزاء موقف طريف جمع بين زميلين لي ، و منهما استوحيت الفكرة.
محبتي التي تعلمين .و البارحة كانت سهرتي مع سنان
تعابير رائعة لا يجيد نظمها سوى المبدعون
دمت مبدعة أديبتنا نسرين
تحية دمشقية
هل الحنين وعكة صحية ؟؟
إذاً أنا مريضة بك
كان موعدي معك وصفة جربتها للشفاء .. فقتلتني الوصفة .
تراني تجاوزت معك جرعة الشوق المسموح بها في هذه الحالات ؟
فأين الحد الفاصل بين جرعة الشفاء وجرعة الموت هنا ؟؟
في مواسم الخيبة تصبح الذاكرة مشروباً مراً يبتلع دفعة واحدة بعد أن كان حلماً
مشتركاً يحتسى على مهل .
،،،،،،،،،،،،،،
صاحبة الحرف والإحساس والكلمة نسرين :
حضور مربك .. متألق كعادته
عواطف متضاربة تراكمت كقنبلة موقوتة
المرء يفتح شباكه لينظر إلى الخارج .. وأنا هنا أفتح عيناي لأتأمل حرفك
شكراً لك ودمت
لا يوجد عشق ينزع عنه ثوبه ليرتدي غيره
لكنه أحيانا ينزع برقعا كان يلبسه ويظهر على حقيقته
وعلينا أن نعترف بوجهه الحقيقي عندها
بوحك رقيق
نصّ باذخ وصور ممعنة في الرّوعة غاليتي
كم يطيب لي أن أحلّق برفقة حرفك المتميّز
محبّتي
فاتن