وداعا حبيبي...عبدالرشيد..

بديع هذا الانسياب يتسارع فيتسارع نبض القاريء معه بتماوج في الجرس عذب ووقع ماتع

أبدعت لا فض الله فاك

تحاياي

أظن أن هذا الوداع كان قاسيا.
أنهكك كثيرا
وجاء فجأة وسريعا.
لذا كانت كلماتك تسابق بعضها.
في نسق جميل.

مودتي وتقديري

شكرا ايها الحبيب على هذا الجمال الذي حملته مفردات قليلة
فجاء جميلا راقيا مشرقا رغم محموله
مودتي

تعلم قبلي وأكثر مني ما يعني الشعر صادقا صدوقا

ما أسعدني بمرور الكبار..

وأنت الكبير لا جدال

بديع هذا الانسياب يتسارع فيتسارع نبض القاريء معه بتماوج في الجرس عذب ووقع ماتع

أبدعت لا فض الله فاك

تحاياي

في كل قراءة تتكرمين بها ، نزداد ثقة ونستمد طاقة.

فلك ما فاض به الشكر والامتنان شاعرتي الوارفة : ربيحة الربح والفيض..

أظن أن هذا الوداع كان قاسيا.
أنهكك كثيرا
وجاء فجأة وسريعا.
لذا كانت كلماتك تسابق بعضها.
في نسق جميل.

مودتي وتقديري

كما رأيت شاعري..

وشكرا لشهادتك.: أخي عماد

رائع هذا الحوار الذاتي بوزنه الجميل وحرفه الرهيف وعاطفته السخية
أنشودة وداع يكاد نغمها يخرج من بين الحروف .
أخي المبدع الشاعر عبد الرشيد غربال
تقبل تقديري الوافر وتحيتي العطرة

من غير الحبيب : مازن ، يصدق أني تحايلت هنا عند القفز

أجلت الرد على زين الكلام حتى يغرق النص في يم النسيان


ليحيا ثانيه

العي يصيب كلما رام اللسان التعقيب على درر ما تنثر أيها الشاعر الفذ والإنسان القدوه

محبتي لك حد السماء

وداع وارتحال بين صور جميلة..
شكرا شاعرنا عبد الرشيد.

وأنا أراجع ما دار حول هذا الوداع ،

فاجأني قفزي اللامقصود لهذا الرد البديع

فعذرا شاعرنا الكبير : قوادري علي ، عذرا..

وتقبل فائق الود والتتقدير

قصيدة ناعمة..وعتابها رقيق !وكأنك تريد لهذا العتاب أن يلامس المحبوب كالنسمة الهادئة.فالقلب لايزال يحمل له الحب في طيات كلمانك الرقيقة..ولم يستطع قلمك أن يقسو على المحبوب أكثر من ذلك !
شكرا لمشاركتك لنا قصيدتك.

وداعــــًـا حبيبــي... سؤالٌ أخيرْ قُبيل الرحيلْ يريد جوابَا أكان صوابَا،؟ تبيعين حبي، وما كان أمسِ: نقاوةَ قلبي، ومتعةَ أنسي، وتنسَيْنَ شعري، وترضَيْن غيري أغيري بديلْ ؟ ........... وجئْتِ إليَّ ودمعٌ يسيلْ أيجدي بكاءٌ؟ أمامَ القتيلْ.. .......... وداعًا حبيبي كلانا ضحيَّهْ أنا في اللهيبِ و أنتِ السبيَّهْ .......... وربَّي حرامْ فأيُّ عدالهْ أجازتْ فطامْ رشًا عن غزالهْ .......... وداعا حبيبي بدون جوابْ كفاني نصيبي وهذا العتابْ وكوني سعيدهْ بقصرٍ عظيمْ وبَاتِي وحيدهْ بقربٍ عقيمْ. .................................. المتقارب منهوكا إذا أجازه الكبار

أكان
وداعا
أم دعوة لإنتظار
لا ينضب
أم لجعل ظمأ
السطور
ينادي مطر قلمك

الرائع الغريد
أشكرك جدا على
كلماتك الأنيقة كأنت

قصيدة ناعمة..وعتابها رقيق !وكأنك تريد لهذا العتاب أن يلامس المحبوب كالنسمة الهادئة.فالقلب لايزال يحمل له الحب في طيات كلمانك الرقيقة..ولم يستطع قلمك أن يقسو على المحبوب أكثر من ذلك !
شكرا لمشاركتك لنا قصيدتك.

كم راقني هذا المرور المواسي الدافئ

ممتن أيها الشاعر الجميل : غسان