عطف أبويّ

بعد تنصيبه سلطانا. تأمل حال رعيته.
ألفى الناس يرزحون تحت هموم لا تحصى.
هزه عطفه الأبوي... قرر التخفيف عنهم،
فتحمل أعباء الحكم بمفرده.

أخي محمد
هذا النص رائع
كأني في دول ثورات الربيع العربي
تحياتي

بعد تنصيبه سلطانا. تأمل حال رعيته.
ألفى الناس يرزحون تحت هموم لا تحصى.
هزه عطفه الأبوي... قرر التخفيف عنهم،
فتحمل أعباء الحكم بمفرده.

الكريم محمد :
على المائدة السلطوية.. كل شيء يأتي من شعور
السلطان بأن الرعية بحاجة له.. لاتمام أمورها..
فهو الأب الذي يحنو عليهم بتحمل كل الأعباء..
لأنه وحده لايخطأ.. في امبراطورية صممها لتحمل أوزارها..
أعانه الله ..
كل المودة والاحترام لأقصوصتك الجميلة..
الياسمين

مختصرة ساخرة بالاستبداد الملفوف بالاستغفال
ومضة محكمة القفل
تقديري

أخ محمد

أشكرك على هذا التعليق الجميل.
تحياتي

أخي محمد
هذا النص رائع
كأني في دول ثورات الربيع العربي
تحياتي

أخ يحيى

أشكرك أخي عل المرور الجميل.
تحياتي

الكريم محمد :
على المائدة السلطوية.. كل شيء يأتي من شعور
السلطان بأن الرعية بحاجة له.. لاتمام أمورها..
فهو الأب الذي يحنو عليهم بتحمل كل الأعباء..
لأنه وحده لايخطأ.. في امبراطورية صممها لتحمل أوزارها..
أعانه الله ..
كل المودة والاحترام لأقصوصتك الجميلة..
الياسمين

أهلا اختي
هذا تعليق عذب بعبق فلسطين الحبيبة، و بأريج الياسمن.
لك و لفلسطين كل الود اختي.

أضحكتني
وشر البلية ما يضحك

ولكنه يبقى خير من الذين يتحملون وحدهم أعباء الحكم ورصيد بيت المال
رائع
أشكرك

لازلت أذكر هذه الققجة جيدا و أذكر إعجابي الكبير بها و كذا تعليقي عليها ، و الطريف أني فوجئت أن تعليقي غير موجود ، ربما كان ذلك في فضاء آخر.
لم يتغير شيء ، نفس الطعم ونفس الاعجاب.
لاكان الله في عونه !
فهو الأب و الجد و القائد و الزعيم و الأمين و الملهم و الرمز و الحامي ............................................... و الحرامي .
تحيتي و تقديري أخي محمد

هي حال غالبيّة حكّامنا

يالرقّة قلوبهم وروعتها

ومضة لاذعة أخي

سلمت

مودّتي

فاتن

أضحكتني
وشر البلية ما يضحك

ولكنه يبقى خير من الذين يتحملون وحدهم أعباء الحكم ورصيد بيت المال
رائع
أشكرك

أخت لانا

قلوبهم كبيرة و فيها الرحمة و لن يقبلوا بإثقال كاهل الناس بالفقر...الجهل...التهميش و يزيدون على ذلك بأعباء الحكم.
سلمت ضحكتك اختي
مودتي

لازلت أذكر هذه الققجة جيدا و أذكر إعجابي الكبير بها و كذا تعليقي عليها ، و الطريف أني فوجئت أن تعليقي غير موجود ، ربما كان ذلك في فضاء آخر.
لم يتغير شيء ، نفس الطعم ونفس الاعجاب.
لاكان الله في عونه !
فهو الأب و الجد و القائد و الزعيم و الأمين و الملهم و الرمز و الحامي ............................................... و الحرامي .
تحيتي و تقديري أخي محمد

أهلا أخي عبد السلام.
هم كذلك و علينا أن نعترف بفضلهم علينا.
تحياتي