كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 28-04-2013 الساعة 02:17 AM
رائع كدأبك واسمح لي أن أقولها بالعامية كما قيلت في إحدى الأغنيات ( انت غير)
مختبر جميل وأصيل وفاعل ومع ذلك فهو لايتوقف عن تطوير أدواته ليخرج هذا الراشح النقي البديع
دمت صديقي الحبيب بخير وألق وعافاك الله وأمدك بموفور الصحة والعطاء
محبتي وكثير تقديري أبا ابراهيم الغالي
كم ناطقةٌ هي ريشتكَ ومبحرة في موانيء الإيقاعات الصاخبة الهادئة النبضيَّة ذات بصيرة الذَّات وأهازيج الإقرارات التأمليَّة ..
دمتَ أيُّها الفاضل الكريم أحمد رامي راقي العزف وقيثارة الشفافيَة ..
أحسنت ، أحسنت
أستاذ / أحمد رامي
نص جميل جدا
و ممتع للذائقة.
بوركت الأنفاس الشعرية
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الأستاذ الفاضل ☆أحمد رامي☆
أنا فعلا من معجبات هذا القلم الصاخب والوارف، والوتر الرنان والمحكم..
معجبة بوقفاتك الراقية التي يتحدى بريقها كل النجوم بقدراتك وعنفوان علمك وعطر حبرك..
قد أثار انتباهي باع هذه الروح النقية في غوص الأحاسيس كما هي وليس كما أريد لها.. وتلك الرعشة التي تمتزج فيها المشاعر النابضة عند حرفك والتي يرجفها قلبك مع المعاني المقصودة، مع عطر ينفحنا تعابيرا معتقة صائبة ورقراقة.. وهذا لا يجيده إلا من جاد عليه الله بنعمة الرؤية العميقة والإحساس المرهف والرقة والدقة في الطرح وفي كيفية تناول المواضيع لكن بإيقاع وانسياب يقنع الفكر ويطرب السمع ويمتع الذائقة..
أعتذر عن زيارة هذا السور المزكرش بشعار الفخر والعلم والإبداع قصد التحية والإعجاب.. صدقا لولا ذاك الضي لما تجرأت الأنظار على مداعبته رغم هيبته، ولما تسارعت الأنفاس عند بابه رغم تواضع صاحبه ولطفه..
أشكر سمو هذا الفكر وحجم هذا العطاء..
مع أهل العلم والشاعرية يتسلطن الحرف ويتناغم الهمس ويحلو المكوث..
تقبلوا مروري..