مااظرفك ياصديقي وانت تتحفنا بهذه الطائف التي لاتخلو من ومضات الابداع
وهذا هو الحال الذي ال اليه المجتمع
تحياتي واعجابي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
مااظرفك ياصديقي وانت تتحفنا بهذه الطائف التي لاتخلو من ومضات الابداع
وهذا هو الحال الذي ال اليه المجتمع
تحياتي واعجابي
قصيدة رائعة شكلاً ومضموناً ...ألمحتَ بها إلى ظاهرة متفشية في مجتمعنا الثقافي وهي أحد أهم أسباب تدهور الشعر
لو كنتُ أنا كاتبها لأرسلت نسخة مع التحية إلى شاعرٍ ما رأيتُ ملامحه تتشكل في وجه صاحب الذهب=طبعاً أقصد صاحب السمو الملكي ههههه بلاش أقول اسمه
خالص الود وطاقة ورد أستاذي الفاضل
ألاخت الكريمة ربيحة الرفاعي
حسناً فعلتِ بدمجهما - وفعلا كنتُ أظنُ أني لم أنشرها من قبل-
( وأُهنُئكِ على هذهِ الذاكرة الفوتوغرافية) أما أنا فقد ضرب النسيان أطنابه
في ذاكرتي - ولله ألامر من قبل ومن بعد --
أدامك الله يا سيدة ألالق
رسالةٌ بليغة وتحفةٌ بديعة من الشعر والإحساس والدراية
يقول أحدهم
أرى البِغاثَ بأعلى الجوِ طائرةً
على البُزاةِ علَت و استنوق الجملُ
وصار كلُ جبانٍ خائنٍ بطلاً
و غابَ في كهفِهِ المقدامُ والبطلُ
تحياتي يا صاحبي ولك الإعجابُ والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
لقد أمتعتني قراءة أبياتك السامية القصد والماتعة القصيد
وذكرتني بأبيات قيلت للغرض ذاته:
إن الغنيّ وإن تكلّم مخطئاً
قالوا أصبتَ وصدّقوا ما قالا
وإذا الفقير أصاب قالوا كلهم
أخطأتَ يا هذا وقلتَ ضلالا
إنّ الدراهم في المواطن كلها
تكسو الرجال مهابةً وجمالا
فهي اللسان لمن أراد فصاحةً
وهي السلاح لمن أراد قتالا
هكذا نعيش في زمن الماديات ....ولا حول ولا قوة الا بالله
جزيت خيراً ودام قلمك معطاءً
استمال الناسُ الهوى وحبُّ الشهوات تراهم حولها كالديدان وإن رأوا صاحب علمٍ وأدبٍ كما وصفت لحسبوه أحدُ تماثيل التاريخ قادمة من ماضٍ غابر بل أصبحوا يعتبرون رؤية رجل كذلك من المستحيلات
وحينما تتعود النفس على اللهو تنفرُ من الجدِّ والعلم إن لم يلزمها صاحبها ويمرنها للإصغاء إليه , قصيدة حملت معاني سامية وأبيات قوية
الأستاذ جلال ..
نفع الله بكَ
شكرا أخت عناية الجابي
مرور عطر شرفني كثيرا
دام القك
المتالقة براءة الجودي
أُ حييكِ على همتك الدائبة ولقد اصبحنا ننتظر ردودك بشغف
دمت متالقة