الله المستعان
نبرة حزينة من نفس لا ترى و لا تسمع غير
ما سطرته من واقع أمله كسراب بقيعة
فلا النفس تكف عن استشراف و لا الحال يرحم العامة و الاشراف،
لكن ( و لا تيأسوا من روح الله) و هذا معاني ختام مسك القصيد.
شكرا
((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
الله المستعان
نبرة حزينة من نفس لا ترى و لا تسمع غير
ما سطرته من واقع أمله كسراب بقيعة
فلا النفس تكف عن استشراف و لا الحال يرحم العامة و الاشراف،
لكن ( و لا تيأسوا من روح الله) و هذا معاني ختام مسك القصيد.
شكرا
...... مطلع رائع يبشر بهطول الإبداع
حَنَانَيْكَ يَا قَلْبُ اتَّئِدْ، بَعْضُ مَا بِنَا = لَو انْتَابَ طَوْدًا دَبَّ فِيهِ التّخَلْخُلُ
...... تصوير بليغ لعمق وثقل الرزء
وَإِنَّا لَقَوْمٌ مُتْرَعَاتٌ كُؤوسُنَا = بِسُمٍّ زعَافٍ فِيهِ مَوْتٌ مؤَجَّلُ
......... يا للروعة ، فنحن والموت على موعد ، فما قيمة الدنيا بعد ؟!
وَبِالعُزَّلِ التَنْكِيلُ أَمْسَى سَجِيَّةً = وَبِالجِهْلِ ضَيْمُ الأَهْلِ لِلنَيْلِ يُبْذَلُ
........... وحسبنا الله ونعم الوكيل
أَرَانِي بِخَيْرٍ مَا أَرَانِي بِحَمْدِهِ = أَمَاني، شَهِيدًا أَوْ بِنَصْرِي أُكَلَّلُ
............ لم أوفق للمراد من أماني ، وموقعها !
أَتُوبُ إِلَى رَبِّي وَأَحْيَا بِذِكْرِهِ = وَإِنِّي لِرَبِي فِي المُلِمَّاتِ أَمْيَلُ
ما أحكمك وما أبلغك وما أشعرك
أختي الشاعرة المبدعة - بكل الروعة - ربيحة الرفاعي
قصيدة قرأتها وسأعيد قراءتها
أدام الله عليك نعمة البيان وروعة الأداء الفني .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ثِقَلُ وزنِ هذا الشعر الذي لا مُمَاحكة في مُحَاكَاته ، هوأنّ حرفَهُ في مخاض الإبداع والتصوير ، حملته أمّه كرها ووضعته كرها ، وهذه - في الفضل - خاصيّة الأمومة ، وتحت أقدامها خاصيّة البنوّة ، وبينهما برزخٌ إلى يوم يبعثون .
أساتذتنا الرّؤوم ربيحة الخير دامَ لَنَا حرفُك ما دامَلَنا إبداعا .
الله الله
وما أكَرم ما ختَمتِ بهِ القَصيدة شاعرتنا الكريمة
بوركتِ
ولكِ خالص الود والتقدير
وَقَدْ طَافَ لَيْلُ القَهْرِ بِالفِكْرِ مُوجِعًـا
نُطَارِحُهُ صَبْـرًا فَيَبْكِـي التَّجَمُّـلُ
وَيَسْحَقُنَا مَنْ كَانَ يُرْجَـى مُواسِيـا
يُؤَمِّلُنَـا حِينًـا وَحِينًـا يُـخَـذِّلُ
بِحَسْرَةِ مَا فِينَا وَإِنْ لَـمْ نَبُـحْ بِـهِ
يُرَاوِدُنَـا مَوْتًـا وَيَقْسُـو وَيُمْهِـلُ
السلام عليكم
ما شاء الله ,,شعر من الوزن الثقيل
قرأتها مرات ومرات ,وفي كل مرة أكتشف أكثر فخامة هذة القصيدة ,وقوتها ومعانيها الموغلة في العمق
ما شاء الله ربيحة العزيزة
قلمك كالرمح
جمال وخفة وقوة وانطلاق
شكرا لك عزيزتي
زادك الله من فضله
ماسة
موت ما نؤمله هو دون من نحبهم دائما سيدتي، لأن من نحبهم في نظرنا أعظم من كل ما يمكن التفكير به
وعندما بحذلوننا يكون الموت في عز الحياة
لهذا يكون خذلان الأمة أقسى وظلم الوطن أشد
ما أجمل تصويرك لهذا
شكرا لك