غواية
أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
غواية
أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن يكون للأنسان ضمير يردعه
فقد رأى فى إنزلاقه عودة بالسقوط على ابنته
فكما تدين تدان .. فارتد قائلا : ما عندى سداد .
ومضة قصصية عميقة , ذكية الفكرة, شديدة التكثيف
واللغة بديعة متقنة .. دمت بكل خير ورضا .
الحل النبوي :
أفترضاه لأمك وخالتك وعمتك !!
تحريك المحتوى الإنساني والدافعية النفسية للإراتداد عن لحظات الضعف الفطرية ..
/
نص يصفع واقعية الفوضى .
الإنسان : موقف