غواية
أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
غواية
أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن يكون للأنسان ضمير يردعه
فقد رأى فى إنزلاقه عودة بالسقوط على ابنته
فكما تدين تدان .. فارتد قائلا : ما عندى سداد .
ومضة قصصية عميقة , ذكية الفكرة, شديدة التكثيف
واللغة بديعة متقنة .. دمت بكل خير ورضا .
الحل النبوي :
أفترضاه لأمك وخالتك وعمتك !!
تحريك المحتوى الإنساني والدافعية النفسية للإراتداد عن لحظات الضعف الفطرية ..
/
نص يصفع واقعية الفوضى .
الإنسان : موقف